الصفحه ٤٨ : استفاضت
شهرته في عصره وبعد عصره في ميدان البلاغة العلّامة قاضي القضاة جلال الدين محمد
بن عبد الرحمن
الصفحه ٥٠ : أغراض التشبيه وما يعود منها إلى المشبه أو المشبه به.
بعد ذلك يقسم
التشبيه باعتبار طرفيه إلى تشبيه مفرد
الصفحه ٥٦ : العلوم مع زوائد من كتابات
عبد القاهر والزمخشري ومن آرائه الخاصة التي لم يجدها لغيره.
ويبقى بعد ذلك
أنه
الصفحه ٧٩ : » ثم قدم حرف التشبيه اهتماما به ، ففتحت همزة «إن» لدخول الجار ، وما
بعد الكاف جرّ بها.
و «كأن
الصفحه ٩٠ :
:
يا شبيه
البدر في الحس
ن وفي بعد
المنال
جد فقد تنفجر
الصخ
رة
الصفحه ٩٣ : ، أما التفاصيل فمغمورة في الإجمال لا تحضر
وتنكشف إلا بعد إعمال الرؤية.
والأمر الثاني
في ظهور وجه الشبه
الصفحه ٩٤ : الأشل. فالهيئة التي يتركب منها وجه الشبه هنا لا تقوم في نفس الرائي للمرآة
الدائمة الاضطراب إلا بعد تأمل
الصفحه ١٧٠ : (١)
* * *
ثم نلتقي بعد
ابن المعتز بقدامة بن جعفر المتوفي سنة ٣٣٧ للهجرة ، فقد عقد قدامة في كتابه «نقد
النثر
الصفحه ٢٢٤ : يقول : «فكيف وفيما بيننا بعد شاسع» ولكنه كنى عن هذا
المعنى بقوله : «ملك قيصر وللبحر حولي زخرة وعباب
الصفحه ٥ : وتأثيره فيمن بعده ، مع الإشارة إلى من
أدّت مساهمته منهم في هذا الميدان إلى نهضة البلاغة العربية أو جمودها
الصفحه ٧ : «البيان».
وقد أخذت
الملاحظات البيانات تنشأ عند العرب منذ العصر الجاهلي ، ثمّ مضت هذه الملاحظات
تنمو بعد
الصفحه ٢٢ : بعده ، وأتموا البنيان الذي وضع أسسه.
ومن العجيب أنّ
الضعف بدأ يدب إلى اللغة في القرن الخامس وهي في
الصفحه ٢٦ : الاستعارات ، المستعار هو معنى اللفظ لا
اللفظ نفسه ، لا يعار اللفظ إلّا بعد أن يعار المعنى.
٥ ـ الكناية
الصفحه ٣٥ : مثلا.
* * *
بعد ذلك ينتقل
السكاكي إلى الحديث عن المجاز ويجره ذلك أولا إلى تعريف الحقيقة بأنّها
الصفحه ٣٧ : لنشأة علم البيان وتطوره نلتقي بعد السكاكي