الصفحه ٨٠ :
كالعبير أو كالملاب
وقول الشاعر :
العمر مثل
الضيف أو
كالطيف ليس
له إقامة
الصفحه ١٦٨ : :
يا دار قد
غيّرها بلاها
كأنما بقلم
محاها ..
أخربها عمران
من بناها
الصفحه ٢٢٥ : ء الأعداء ، كقول عمر بن أبي ربيعة :
أيا نخلتي
وادي بوانة حبذا
إذا نام حراس
النخيل
الصفحه ٨٤ : قول
القائل : «شاهدت سواد الكفر من جبين فلان» ، وحتى وصف الصنف الثاني بالبياض ، كما
في قول النبي
الصفحه ٣٢ : : (وَيُنَزِّلُ لَكُمْ
مِنَ السَّماءِ رِزْقاً) فالرزق لا ينزل من السماء ولكن الذي ينزل مطر ينشأ عنه
النبات الذي
الصفحه ١٥٩ : الذي ينزل منها مطر ينشأ عنه النبات الذي منه طعامنا ورزقنا ،
فالرزق مسبب عن المطر ، فهو مجاز مرسل علاقته
الصفحه ٢٠٧ : : (يُؤْفَكُ عَنْهُ) أي يؤفك عن الدين أو عن النبي صلىاللهعليهوسلم. قال أهل العلم وإنّما جاز هذا لأنّه قد جرى
الصفحه ١١ : اللفظ إلى حقيقة ومجاز تقسيم حادث بعد
القرن الثالث الهجري.
ولعلّ خير من
أفاد من ملاحظات الجاحظ البلاغية
الصفحه ١٢ :
البلاغة العربية الأول ، ومعبّد الطريق أمام من أتى بعده من رجالها.
ثمّ جاء من
بعده متأثرا خطاه
الصفحه ٣٦ : في جنس المشبه به دالا على ذلك بإثباتك للمشبه ما يخص المشبه
به.
* * *
بعد ذلك يأخذ
السكاكي في
الصفحه ٥٣ : » ترشيح ، لأنه وصف يلائم
المستعار منه أي المشبّه به ، وهو الأسد الحقيقي.
وبعد أن يستوفي
القزويني الكلام
الصفحه ٥٨ : بالحيوية والحياة مشرقة بالجمال ، وكان عليه أن يسلمها إلى من بعده أكثر
حيوية وحياة وإشراقا حتى يستمر نموّها
الصفحه ١٣٠ :
التشبيه أن يثبت للمشبّه حكم من أحكام المشبّه به ، فإذا لم يكن بهذه الصفة أو كان
بين المشبه به بعد فإن ذلك
الصفحه ١٠ : ملاحظات دقيقة في البلاغة ،
تلقفها من جاء بعده من العلماء ، واستعانوا بها على بلورة بعض أصول البلاغة
الصفحه ١٣ : وعقلي ، ثمّ
فصّل القول في العقلي منه تفصيلا أفاد منه فيما بعد عبد القاهر الجرجاني في كتاب «أسرار
البلاغة