الصفحه ٢٥ : الاستعارة ، ومكان الاستعارة منه ، تقسيم
المجاز إلى لغوي وعقلي ، واللغوي إلى الاستعارة ، والمجاز المرسل ، كون
الصفحه ٢٩ :
بها كل قواعد عبد القاهر البلاغية ، سواء ما اتصل منها بعلم المعاني أو علم
البيان.
ولم تقف جهود
الصفحه ٥٥ : الإشارة هنا إلى أنواع أخرى من الكناية ذكرها
السكاكي كالتعريض والتلويح والرمز والإشارة والإيحاء.
ذلك عرض
الصفحه ٦٥ : .
ولعل قدامة بين
جعفر هو أول من بحث التشبيه بحثا أقرب إلى المنهاج العلمي ، فأساس التشبيه عنده أن
يقع بين
الصفحه ١٨١ : للعوالي
بينها من مساحب (١)
ففي هذا البيت
شبّه «الغيّ» بإنسان بجامع أن كليهما يقود إلى الزلل ، ثم
الصفحه ٩ : القضايا البلاغية ، وفائدة أخرى ترجع إلى طلبهم معرفة ما في
ثقافات الأمم الأخرى التي وصلت إليهم من قواعد
الصفحه ٦٦ :
بنفسه. كما أن عدم الاشتراك بين الشيئين في وجه من الوجوه يمنعك محاولة التشبيه
بينهما ، لرجوعه إلى طلب
الصفحه ١٤٠ :
والشعر هم الذين توسعوا في الأساليب المعنوية فنقلوا الحقيقة إلى المجاز ، ولم يكن
ذلك من واضع اللغة في أصل
الصفحه ١٦٢ : كذلك بعد الطفولة ، أي بعد أن يتحول من مرحلة الطفولة إلى
مرحلة الرجولة. ولهذا فإطلاق المولود الفاجر
الصفحه ١٩٢ :
هذا وفيما يلي
تجميع للمتفرق هنا من القواعد البلاغية المتصلة بهذا النوع من الاستعارة :
١ ـ تنقسم
الصفحه ٢٠١ :
فكل من «الأفلاك»
و «الدهر» قد تحوّل بالاستعارة إلى كائن حي حساس. فهاتان الاستعارتان قد أعانتا
الصفحه ٢٢٦ : . وهذا النص
من قصيدة لأبي فراس الحمداني بعث بها وهو أسير في بلاد الروم إلى ابن عمه الأمير
سيف الدولة
الصفحه ١٤ : ،
ويقول : «إنّ للاستعارة حدا تصلح فيه ، فإذا جاوزته فسدت وقبحت». ثمّ يشير إلى
الاستعارة إشارات عامة من غير
الصفحه ٢٠ :
وقد صرّح بأنّه
لم يؤلف كتابه على طريقة المتكلمين ، وإنّما ألّفه على طريقة صنّاع الكلام من
الشعرا
الصفحه ٦٩ : ينبت في الجبال ، وتصوب : مال إلى أسفل ، وتصعد : مال إلى أعلى.
(٢) من عادة العرب أن
يشبهوا كل قبيح