الصفحه ١٢٤ :
عن القدماء وأهل الجاهلية من كل جيل ما يستدل به على شرفه وفضله وموقعه من
البلاغة بكل لسان. فمن ذلك
الصفحه ١٥٣ :
يعجب ، أي أن يسند إليه العجب على الحقيقة ، لأن العجب صفة من صفات العقلاء
، ولكن العجب يدعو إلى
الصفحه ٣١ : إلى تلخيص كتابي عبد القاهر ، ولكن تلخيص السكاكي أدق وأشمل. والمقارنة بين
التلخيص تظهر أنّ السكاكي كان
الصفحه ٧٠ : الغضبية التي يدرك بها الغضب ، وكذلك القوة التي
يدرك بها الفرح والخوف وغير ذلك من الغرائر.
فمثل هذه
الصفحه ٢١٢ : وتطوره» ، ثمّ جاء
البلاغيون من بعدهم فأخذوا بتقسيمهم الذي لا يزال متّبعا إلى اليوم في دراسة «الكناية
الصفحه ١٧١ :
الاصطلاحي المعروف يقول : «ومن الاستعارة ما قدمناه من إنطاق الربع وكل ما
لا ينطق إذا ظهر من حاله ما
الصفحه ١٣١ :
يسارك إلى يمينك ، والعرب تتيمن به ، لأنّه أمكن للرمي والصيد ، والبارح من الظباء
والطير : ما مر منها بين
الصفحه ٢١ : أنّها من مباحث علم البيان ، وليس المهم إلى أي علوم البلاغة قد
نسبها ، وإنّما المهم أنّه أتى على ذكرها في
الصفحه ٣٤ : ، وإنّ
ميل النفس إلى الحسيات أتم من ميلها إلى العقليات ، وإنّ النفس لما تعرف أقبل منها
لما لا تعرف ، وإنّ
الصفحه ١٩٦ :
الاستعارة صورة
من صور التوسع والمجاز في الكلام ، وهي من أوصاف الفصاحة والبلاغة العامة التي
ترجع إلى المعنى
الصفحه ٢٢٢ : عن المجيء إلى الصلاة وترك السبق إليها. وهو من
التعريض المعرب عن الأدب.
٣ ـ وقفت امرأة
على قيس بن
الصفحه ١٢ : إعجاز القرآن كرد على الطاعنين في أسلوبه ، جهلا منهم
بأساليب البيان العربي ، ثمّ ينتقل من ذلك إلى الحديث
الصفحه ١٦٨ :
الألفاظ بعضهما من بعض ، فالمشاركة بين اللفظين في نقل المعنى من أحدهما
إلى الآخر كالمعرفة بين
الصفحه ١٩٨ : هذا
القدر من التأثير الذي ارتفع ببلاغتها إلى حد الإعجاز.
ومن خصائص
الاستعارة المبالغة في إبراز
الصفحه ٢١٧ : .
ولكنه عدل عن
التصريح إلى ما ترى من الكناية والتلويح ، فجعل كونها في القبة المضروبة عليه عبارة
عن كونها