الصفحه ١٢٦ : صبابة النفوس به أكثر ، وكان الشغف منها أكثر وأجدر. فسواء في إثارة
التعجب ، وإخراجك إلى روعة المستغرب
الصفحه ١٧٢ :
تاريخيا في مكانه من الكتاب. وإنما القصد أن نلقي مزيدا من الضوء على أوائل من
فطنوا إلى الاستعارة وقاموا
الصفحه ١٦ :
نهج منها قريب من الاقتصاد ، حتى استرسل فيها أبو تمام ومال إلى الرخصة
فأخرجه إلى التعدي ، وتبعه
الصفحه ٩٤ : حتى يرى الشعاع كأنه يهمّ بأن ينبسط حتى يفيض من جوانب
الدائرة ثم يبدو له فيرجع من الانبساط إلى الانقباض
الصفحه ١٥١ : إلى الزمان مجاز عقلي علاقته «الزمانية».
* * *
ج ـ أمثلة
للمجاز العقلي والعلاقة المكانية
الصفحه ١١ : سعيرها» (١)
فالمثل المرادف
عنده للمجاز قد استعمله مقابلا للحقيقة ، وبهذا كان أوّل من فطن إلى
الصفحه ١٣ : يعنينا منها هنا اثنان من أبواب «علم
البيان» ، هما التشبيه والاستعارة. أمّا التشبيه فقد قسّمه إلى حسي
الصفحه ١١٤ :
ووصف ما تنفر منه النفس.
وتجدر الإشارة
أخيرا إلى أن جميع هذه الأغراض ترجع في الغالب إلى المشبّه
الصفحه ٧٢ : ، للدنيا ، والتحذير من الاغترار بها.
والوجه الثالث :
إخراج ما لا
يعرف بالبديهة إلى ما يعرف بها ، فمن
الصفحه ١٠٥ : التشبيه
قد يلجأ الكاتب
أو الشاعر في التعبير إلى أسلوب التشبيه لشعوره بأنه أكثر من غيره في إصابة الغرض
الصفحه ١٤٢ : ، فإذا
البخيل سمح جواد ، والجبان شجاع ، والطائش حكيم حتى إذا قطع عنه ذلك الكلام وأفاق
من نشوته عاد إلى
الصفحه ١٥٧ : استعملت في معنى «النعمة» ، لأن من
شأنها أن تصدر عن الجارحة ومنها تصل إلى المقصود بها (١). وقد سماه
الصفحه ٢١٦ :
إلى موطن
الأسرار قلت لها : قفي
مخافة أن
يسطو عليّ شعاعها
فيطلع ندماني
على
الصفحه ٥٠ : أغراض التشبيه وما يعود منها إلى المشبه أو المشبه به.
بعد ذلك يقسم
التشبيه باعتبار طرفيه إلى تشبيه مفرد
الصفحه ٣٨ : والفصاحة من ذيل علم البيان إلى فاتحة
مختصرة أو تلخيصه.
وقد جرى على
رأي السكاكي في النظر إلى علمي المعاني