الصفحه ٩٨ : تشبّه غرّة المهر بالصبح ، لأن وجه الشبه وهو البياض أقوى في الصبح منه
في المهر. ولكن الشاعر عدل عن
الصفحه ١٢٧ :
ووجود شيء لم يوجد ولم يعرف من أصله في ذاته وصفته ...».
«وإذا ثبت هذا
الأصل وهو أن تصوير الشبه
الصفحه ١٦٠ :
في كون الرجل ربيئة ، إذ ما عداها من أعضاء الجسم لا يغني شيئا مع فقدها ،
فصارت كأنها الشخص كله
الصفحه ١٨٠ : «أحيا السماحا» ، حيث شبّه تجديد وانبعاث ما اندثر من عادة
الكرم ، وهو المشبه ، بالإحياء ، وهو المشبه به
الصفحه ٣٩ :
مباحث البلاغة من غير فصل بينها.
أمّا من حيث
مباحث علم البيان التي عرض لها في كتابه فلم تتجاوز
الصفحه ١٣٤ :
كأنّهم في
جنة قد تلاحقت
محاسنها من
روضة وبقاع
يروحون من
تغريدها وحديثها
الصفحه ١٧٨ :
٤ ـ قال الشاعر
دعبل الخزاعي :
لا تعجبي يا
سلم من رجل
ضحك «المشيب»
برأسه
الصفحه ٦٧ :
المسموعات ، أو في المذوقات ، أو المشمومات ، أو الملموسات :
أ ـ فيكونان من
المبصرات ، أي مما يدرك
الصفحه ٩٧ :
أنه قد تقرر في أصل الفائدة المستنتجة من التشبيه أن يشبّه الشيء بما يطلق
عليه لفظة أفعل ، أي يشبه
الصفحه ١٠٠ :
في حمرة
الورد شيء من تلهّبها
وللقضيب نصيب
من تثنيها
وقال أيضا في
الصفحه ١١١ : :
وتفتح ـ لا
كانت ـ فما لو رأيته
توهمته بابا
من النار يفتح
فالأعرابي
الساخط على
الصفحه ١٦٣ : مجاز مرسل علاقته «اعتبار ما كان».
ومنه قول
الحجاج من خطبته المشهورة في أهل العراق : «وإن أمير
الصفحه ١٦٩ :
الاشتقاق» وهو يعني بها الاستعارة أو المجاز بمعناه العام الذي تندرج تحته
الاستعارة. وليس في ذلك من غرابة
الصفحه ١٩٤ :
«يقال لمن
يبعثر فيما ورثه عن والديه».
فالمعنى
الحقيقي للبيت هنا هو أنّ من يستولي على بلاد بغير
الصفحه ٦١ :
المبحث الأوّل
فن التشبيه
حد التشبيه :
التشبيه لغة :
التمثيل ، وهو مصدر مشتق من الفعل «شبّه