الصفحه ٨٢ :
«مضمرا». وهذا التشبيه المؤكد أو المضمر ينقسم أقساما ، منها :
ـ ما يقع فيه
المشبه والمشبه به موقع
الصفحه ١٧٤ : في بعض أحواله أو كان سببا من أسبابه».
٧ ـ وعرّفها
أبو هلال العسكري بقوله : «الاستعارة نقل العبارة
الصفحه ١٨٧ : (١)
ففي هذا البيت
استعارة مكنية في «الدهر» فقد شبه الدهر بجمل ثم حذف المشبه به «الجمل» ورمز إليه
بشيء من
الصفحه ٢٠٧ :
القرط هو المسافة من شحمة الأذن إلى الكتف ، وإذا كانت هذه المسافة بعيدة
لزم أن يكون العنق طويلا
الصفحه ٢٢٧ :
أناديك لا
أني أخاف من الردى
ولا أرتجي
تأخير يوم إلى غد
ولكن أنفت
الموت في دار
الصفحه ١٥٥ :
الحكمي أو العقلي ـ أن يكون للفعل فاعل في التقدير إذا أنت نقلت الفعل إليه
عدت به إلى الحقيقة ، مثل
الصفحه ١٧٣ : ».
٢ ـ وعرّفها
ابن المعتز بقوله : «هي استعارة الكلمة لشيء لم يعرف بها من شيء قد عرف بها».
٣ ـ وعرّفها
قدامة بن
الصفحه ٢٠٨ :
ويقولون : إذا
أغبر أفق وهبت شمالا. أضمر الريح ولم يجر لها ذكر» (١).
فابن فارس يشير
بهذا إلى قول النحاة
الصفحه ٨٨ :
تحول بينه وبين الشرب منه هوّة يخشى منها الهلاك على نفسه لو دنا منه ،
فوقف حائرا ولكنه لا يستطيع
الصفحه ١٢٠ :
ومن ذلك يرى أن تقدير لفظة «أفعل» لا بدّ منه فيما يقصد به بلاغة التشبيه
وإلا كان التشبيه ناقصا
الصفحه ١٩٥ :
التمثيلية. والقرينة التي تمنع من إرادة المعنى الحقيقي قرينة حالية تفهم من
سياق الكلام
الصفحه ٤٨ : بارعا مفتنا في علوم كثيرة ، منها أصول
الفقه والبلاغة ، وله مصنفات في عدة فنون. وكان معجبا بالشاعر
الصفحه ٨٥ :
ومنه قول أبي
طالب الرقي :
ولقد ذكرتك
والظلام كأنه
يوم النوى
وفؤاد من لم
الصفحه ١٣٧ : عليه. وقد يكون غيره ويجوز جوازه لقربه منه إلّا أنّ فيه من
تشبيه واستعارة وكف ما ليس في الأول. كقولك
الصفحه ٩٦ : أعذب وأظرف وأدمث قوله :
أين الغزال
المستعير من النقا
كفلا ومن نور
الأقاحي مبسما