الصفحه ٢٢٢ : عن المجيء إلى الصلاة وترك السبق إليها. وهو من
التعريض المعرب عن الأدب.
٣ ـ وقفت امرأة
على قيس بن
الصفحه ١٢ : إعجاز القرآن كرد على الطاعنين في أسلوبه ، جهلا منهم
بأساليب البيان العربي ، ثمّ ينتقل من ذلك إلى الحديث
الصفحه ١٦٨ :
الألفاظ بعضهما من بعض ، فالمشاركة بين اللفظين في نقل المعنى من أحدهما
إلى الآخر كالمعرفة بين
الصفحه ١٩٨ : هذا
القدر من التأثير الذي ارتفع ببلاغتها إلى حد الإعجاز.
ومن خصائص
الاستعارة المبالغة في إبراز
الصفحه ٢١٧ : .
ولكنه عدل عن
التصريح إلى ما ترى من الكناية والتلويح ، فجعل كونها في القبة المضروبة عليه عبارة
عن كونها
الصفحه ٢٥ : الاستعارة ، ومكان الاستعارة منه ، تقسيم
المجاز إلى لغوي وعقلي ، واللغوي إلى الاستعارة ، والمجاز المرسل ، كون
الصفحه ٢٩ :
بها كل قواعد عبد القاهر البلاغية ، سواء ما اتصل منها بعلم المعاني أو علم
البيان.
ولم تقف جهود
الصفحه ٥٥ : الإشارة هنا إلى أنواع أخرى من الكناية ذكرها
السكاكي كالتعريض والتلويح والرمز والإشارة والإيحاء.
ذلك عرض
الصفحه ١٨١ : للعوالي
بينها من مساحب (١)
ففي هذا البيت
شبّه «الغيّ» بإنسان بجامع أن كليهما يقود إلى الزلل ، ثم
الصفحه ٩ : القضايا البلاغية ، وفائدة أخرى ترجع إلى طلبهم معرفة ما في
ثقافات الأمم الأخرى التي وصلت إليهم من قواعد
الصفحه ٦٦ :
بنفسه. كما أن عدم الاشتراك بين الشيئين في وجه من الوجوه يمنعك محاولة التشبيه
بينهما ، لرجوعه إلى طلب
الصفحه ١٤٠ :
والشعر هم الذين توسعوا في الأساليب المعنوية فنقلوا الحقيقة إلى المجاز ، ولم يكن
ذلك من واضع اللغة في أصل
الصفحه ١٩٢ :
هذا وفيما يلي
تجميع للمتفرق هنا من القواعد البلاغية المتصلة بهذا النوع من الاستعارة :
١ ـ تنقسم
الصفحه ٢٢٦ : . وهذا النص
من قصيدة لأبي فراس الحمداني بعث بها وهو أسير في بلاد الروم إلى ابن عمه الأمير
سيف الدولة
الصفحه ١٤ : ،
ويقول : «إنّ للاستعارة حدا تصلح فيه ، فإذا جاوزته فسدت وقبحت». ثمّ يشير إلى
الاستعارة إشارات عامة من غير