الصفحه ٤٨ : بارعا مفتنا في علوم كثيرة ، منها أصول
الفقه والبلاغة ، وله مصنفات في عدة فنون. وكان معجبا بالشاعر
الصفحه ٨٥ :
ومنه قول أبي
طالب الرقي :
ولقد ذكرتك
والظلام كأنه
يوم النوى
وفؤاد من لم
الصفحه ١٣٧ : عليه. وقد يكون غيره ويجوز جوازه لقربه منه إلّا أنّ فيه من
تشبيه واستعارة وكف ما ليس في الأول. كقولك
الصفحه ٩٦ : أعذب وأظرف وأدمث قوله :
أين الغزال
المستعير من النقا
كفلا ومن نور
الأقاحي مبسما
الصفحه ٩٨ : تشبّه غرّة المهر بالصبح ، لأن وجه الشبه وهو البياض أقوى في الصبح منه
في المهر. ولكن الشاعر عدل عن
الصفحه ١٢٧ :
ووجود شيء لم يوجد ولم يعرف من أصله في ذاته وصفته ...».
«وإذا ثبت هذا
الأصل وهو أن تصوير الشبه
الصفحه ١٦٠ :
في كون الرجل ربيئة ، إذ ما عداها من أعضاء الجسم لا يغني شيئا مع فقدها ،
فصارت كأنها الشخص كله
الصفحه ١٨٠ : «أحيا السماحا» ، حيث شبّه تجديد وانبعاث ما اندثر من عادة
الكرم ، وهو المشبه ، بالإحياء ، وهو المشبه به
الصفحه ٣٩ :
مباحث البلاغة من غير فصل بينها.
أمّا من حيث
مباحث علم البيان التي عرض لها في كتابه فلم تتجاوز
الصفحه ١٣٤ :
كأنّهم في
جنة قد تلاحقت
محاسنها من
روضة وبقاع
يروحون من
تغريدها وحديثها
الصفحه ١٧٨ :
٤ ـ قال الشاعر
دعبل الخزاعي :
لا تعجبي يا
سلم من رجل
ضحك «المشيب»
برأسه
الصفحه ٦٧ :
المسموعات ، أو في المذوقات ، أو المشمومات ، أو الملموسات :
أ ـ فيكونان من
المبصرات ، أي مما يدرك
الصفحه ٩٧ :
أنه قد تقرر في أصل الفائدة المستنتجة من التشبيه أن يشبّه الشيء بما يطلق
عليه لفظة أفعل ، أي يشبه
الصفحه ١١١ : :
وتفتح ـ لا
كانت ـ فما لو رأيته
توهمته بابا
من النار يفتح
فالأعرابي
الساخط على
الصفحه ١٦٣ : مجاز مرسل علاقته «اعتبار ما كان».
ومنه قول
الحجاج من خطبته المشهورة في أهل العراق : «وإن أمير