الصفحه ٧٧ : الفوق (١) وهما حرفاه ، والمشيج المختلط.
٤ ـ التشبيه
البعيد : وهو الذي يحتاج إلى تفسير ، وعند المبرد أن
الصفحه ١١٦ : ، والسنان بالكوكب.
وكقول شاعر آخر
:
نشرت إليّ
غدائرا من شعرها
حذر الكواشح
والعدو
الصفحه ٢٢ :
بحق واضع أسس البلاغة العربية والمشيد لأركانها ، والموضح لمشكلاتها ، والذي على
نهجه سار المؤلفون من
الصفحه ٤٣ : الذي فوقها بالكواكب.
* * *
بعد ذلك ينتقل
ابن الأثير إلى الحديث عن الكناية والتعريض في موضع آخر من
الصفحه ١١٢ : :
أبدئت صفحة
قسوة وخشونة
من دون تافه
نيلك المطلوب
فكأنك
الينبوت في إبدائه
الصفحه ٦٤ : مطلقا ، فكل تمثيل عنده تشبيه وليس كل تشبيه تمثيلا.
ولكنّ كثيرا من
البلاغيين ينظرون إلى المعنى اللغوي
الصفحه ٨٢ :
«مضمرا». وهذا التشبيه المؤكد أو المضمر ينقسم أقساما ، منها :
ـ ما يقع فيه
المشبه والمشبه به موقع
الصفحه ١٧٤ : في بعض أحواله أو كان سببا من أسبابه».
٧ ـ وعرّفها
أبو هلال العسكري بقوله : «الاستعارة نقل العبارة
الصفحه ١٨٧ : (١)
ففي هذا البيت
استعارة مكنية في «الدهر» فقد شبه الدهر بجمل ثم حذف المشبه به «الجمل» ورمز إليه
بشيء من
الصفحه ٢٢٧ :
أناديك لا
أني أخاف من الردى
ولا أرتجي
تأخير يوم إلى غد
ولكن أنفت
الموت في دار
الصفحه ١٥٥ :
الحكمي أو العقلي ـ أن يكون للفعل فاعل في التقدير إذا أنت نقلت الفعل إليه
عدت به إلى الحقيقة ، مثل
الصفحه ٢٠٨ :
ويقولون : إذا
أغبر أفق وهبت شمالا. أضمر الريح ولم يجر لها ذكر» (١).
فابن فارس يشير
بهذا إلى قول النحاة
الصفحه ٨٨ :
تحول بينه وبين الشرب منه هوّة يخشى منها الهلاك على نفسه لو دنا منه ،
فوقف حائرا ولكنه لا يستطيع
الصفحه ١٢٠ :
ومن ذلك يرى أن تقدير لفظة «أفعل» لا بدّ منه فيما يقصد به بلاغة التشبيه
وإلا كان التشبيه ناقصا
الصفحه ١٩٥ :
التمثيلية. والقرينة التي تمنع من إرادة المعنى الحقيقي قرينة حالية تفهم من
سياق الكلام