الصفحه ٩٦ : أعذب وأظرف وأدمث قوله :
أين الغزال
المستعير من النقا
كفلا ومن نور
الأقاحي مبسما
الصفحه ١١٤ :
ووصف ما تنفر منه النفس.
وتجدر الإشارة
أخيرا إلى أن جميع هذه الأغراض ترجع في الغالب إلى المشبّه
الصفحه ١٢٧ :
ووجود شيء لم يوجد ولم يعرف من أصله في ذاته وصفته ...».
«وإذا ثبت هذا
الأصل وهو أن تصوير الشبه
الصفحه ١٦٠ :
في كون الرجل ربيئة ، إذ ما عداها من أعضاء الجسم لا يغني شيئا مع فقدها ،
فصارت كأنها الشخص كله
الصفحه ١٨٠ : «أحيا السماحا» ، حيث شبّه تجديد وانبعاث ما اندثر من عادة
الكرم ، وهو المشبه ، بالإحياء ، وهو المشبه به
الصفحه ١٨١ : «الغادة» ورمز إليها بشيء من لوازمها وهو «أتته منقادة» ، والقرينة المانعة من
إرادة المعنى الأصلي لفظية
الصفحه ٩ : كالتشبيه والاستعارة والكناية ، وبعض خصائص التعبير
النحوية التي لها دلالات معنوية من مثل الذكر والحذف
الصفحه ١٣٢ : مصيبا ولكنّ وقع المشبه به على النفس صورة كان أو صفة أو حالا قد يثير
فيها حالا من البشاعة أو الاستنكار
الصفحه ١٣٤ :
كأنّهم في
جنة قد تلاحقت
محاسنها من
روضة وبقاع
يروحون من
تغريدها وحديثها
الصفحه ١٣٦ :
يَأْكُلَ
لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتاً؟) ويقولون في باب آخر : فلان يأكل الناس ، وإن لم يكن
يأكل من طعامهم
الصفحه ١٦١ : من وصلوا
سن الرشد والبلوغ بعد أن كانوا يتامى. فكلمة «اليتامى» هنا مجاز مرسل استعملت
وأريد بها
الصفحه ١٧٨ :
٤ ـ قال الشاعر
دعبل الخزاعي :
لا تعجبي يا
سلم من رجل
ضحك «المشيب»
برأسه
الصفحه ١٩٢ :
هذا وفيما يلي
تجميع للمتفرق هنا من القواعد البلاغية المتصلة بهذا النوع من الاستعارة :
١ ـ تنقسم
الصفحه ٢٠١ :
فكل من «الأفلاك»
و «الدهر» قد تحوّل بالاستعارة إلى كائن حي حساس. فهاتان الاستعارتان قد أعانتا
الصفحه ٢٠٦ :
فالمبرد كما
نرى لم يعرّف الكناية وإنما التفت إلى ما تؤديه بعض صورها من فائدة في صناعة الكلام