الصفحه ١٦٩ :
الاشتقاق» وهو يعني بها الاستعارة أو المجاز بمعناه العام الذي تندرج تحته
الاستعارة. وليس في ذلك من غرابة
الصفحه ١٧٧ :
٢ ـ وقال تعالى
: (كِتابٌ أَنْزَلْناهُ
إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ
الصفحه ٢١٦ : سرّي الخفي
فالكناية في
البيت الأول وهي «موطن الأسرار». يريد أبو نواس أن يقول : «فلما شربنا
الصفحه ٦١ :
المبحث الأوّل
فن التشبيه
حد التشبيه :
التشبيه لغة :
التمثيل ، وهو مصدر مشتق من الفعل «شبّه
الصفحه ٩١ : الشجاعة دون غيرها.
ومن التشبيه
المجمل ما وجهه خفيّ لا يدركه إلّا من له ذهن يرتفع عن طبقة العامة ، كقول
الصفحه ١٠٦ : قريب
ففي البيت
الأول وصف الشاعر ممدوحه بأنه قريب للمحتاجين ، بعيد المنزلة ، بينه وبين نظرائه
الصفحه ١٤٥ :
ولما كان
الكلام السابق مجملا فإنّا نورد فيما يلي طائفة من الأمثلة ثمّ نعقب عليها بالشرح
والتحليل
الصفحه ٧٧ : . ولكنه في عصره المبكر وفي المراحل الأولى للبلاغة والنقد
لم يكن ينتظر منه أن يتوسع في دراسة التشبيه بأكثر
الصفحه ٧٩ :
و «كأن» حرف
مركب عند أكثر علماء اللغة من الكاف وإن. قالوا : والأصل في «كأن زيدا أسد» «إن
زيدا كأسد
الصفحه ١٢٣ :
استنبط البحتري تشبيهه استنباطا من خاطره.
ثم يوضّح ابن
الأثير رأيه بقوله : «وإذا شئت أن تفرّق بين
الصفحه ١٥٨ : علاقات شتى منها :
١ ـ السببية :
وذلك بأن يطلق لفظ السبب ويراد المسبب ، نحو قولهم : «رعينا الغيث» أي
الصفحه ٢٢ :
بحق واضع أسس البلاغة العربية والمشيد لأركانها ، والموضح لمشكلاتها ، والذي على
نهجه سار المؤلفون من
الصفحه ٥١ : الحديث عن مبحث «الحقيقة والمجاز» وهنا يبدأ أول ما يبدأ بتعريف
«الحقيقة والمجاز» اللغويين. فالحقيقة
الصفحه ١١٧ : وثغر
وخدّ
في البيت الأول
شبّه البدر بالوجه ، والليل بالشعر ، والغصن بالقد ، وفي البيت الثاني
الصفحه ١٢٤ :
عن القدماء وأهل الجاهلية من كل جيل ما يستدل به على شرفه وفضله وموقعه من
البلاغة بكل لسان. فمن ذلك