الصفحه ٨٢ :
«مضمرا». وهذا التشبيه المؤكد أو المضمر ينقسم أقساما ، منها :
ـ ما يقع فيه
المشبه والمشبه به موقع
الصفحه ٤١ :
فأمطرت لؤلؤا
من نرجس وسقت
وردا ، وعضت
على العنّاب بالبرد
الصفحه ١٦٢ : قول
الشاعر :
لا أركب
البحر إني
أخاف منه
المعاطب
طين أنا وهو
ما
الصفحه ٧٣ : الدراية.
ومنه قوله
تعالى : (وَأَمَّا عادٌ
فَأُهْلِكُوا بِرِيحٍ صَرْصَرٍ عاتِيَةٍ ، سَخَّرَها عَلَيْهِمْ
الصفحه ١٩٠ :
و «غمامة» و «ليث الشرى» و «حمام». فالمشبه هنا الممدوح ، والمشبه به هو «البدر»
مرة ، و «البحر» مرة
الصفحه ٢٢٤ :
بملك قيصر والبحر الزاخر العباب وإثباته للمكنى عنه في صورة برهان محسوس عليه. والكناية
كالاستعارة من حيث
الصفحه ١٢ :
البلاغة العربية الأول ، ومعبّد الطريق أمام من أتى بعده من رجالها.
ثمّ جاء من
بعده متأثرا خطاه
الصفحه ٢٠٨ : ء وقيل
له : ما تقول في ابني وهب؟ قال : «وما يستوي البحران هذان عذب فرات سائغ شرابه
وهذا ملح أجاج» سليمان
الصفحه ١٩١ : قرينتها
يقال لها استعارة «مطلقة» في حالين : الأولى إذا خلت من ملائمات المشبه به والمشبه
، والثانية إذا ذكر
الصفحه ٩٣ : الجملة أسبق دائما إلى النفس من التفصيل. ألا
ترى أن الرؤية لا تصل في أول أمرها إلى الوصف على التفصيل لكن
الصفحه ١٧٢ : بالمحاولة الأولى في بحثها ، تلك المحاولة التي
التقطها البلاغيون من بعدهم وتوسعوا في دراستها ، حتى وصلت
الصفحه ١٨٤ : كل ، ثم استعير اللفظ الدال على المشبه به وهو «المعانقة» للمشبه
وهو «الملامسة» ، ثم اشتق من «المعانقة
الصفحه ٤٩ : وناظم.
و «تلخيص
المفتاح» يشتمل على مقدمة في الفصاحة والبلاغة ، وثلاثة فنون : الفن الأول عقده
لمباحث
الصفحه ١٣٨ : العرب بالمجاز فقال : «والعرب كثيرا ما تستعمل المجاز ، وتعده من مفاخر كلامها
، فإنّه دليل الفصاحة ، ورأس
الصفحه ٢٠٧ :
القرط هو المسافة من شحمة الأذن إلى الكتف ، وإذا كانت هذه المسافة بعيدة
لزم أن يكون العنق طويلا