الصفحه ٢١١ : عن هذا المعنى الاصطلاحي بصورة أخرى فقال : «الكناية
أن يريد المتكلم إثبات معنى من المعاني فلا يذكره
الصفحه ٢٢٠ : غيره من أقسام المجاز ، لأنه لا يجوز حمله إلا على جانب المجاز خاصة
، ولو حمل على جانب الحقيقة لاستحال
الصفحه ٤٣ : الذي فوقها بالكواكب.
* * *
بعد ذلك ينتقل
ابن الأثير إلى الحديث عن الكناية والتعريض في موضع آخر من
الصفحه ٧٤ :
يكون من الماء. وعلى هذا الوجه يجري أكثر تشبيهات القرآن ، وهي الغاية في
الجودة ، والنهاية في الحسن
الصفحه ٨٠ :
قرد يقهقه أو
عجوز تلطم
٢ ـ والتشبيه المؤكد : هو ما حذفت
منه أداة التشبيه ، وتأكيد التشبيه
الصفحه ١٠٢ : التعبير عن بعض أفكاره إلى أسلوب يوحي بالتشبيه من
غير أن يصرّح به في صورة من صوره المعروفة.
ومن بواعث ذلك
الصفحه ١١٢ : :
أبدئت صفحة
قسوة وخشونة
من دون تافه
نيلك المطلوب
فكأنك
الينبوت في إبدائه
الصفحه ١٤٨ : الوجه هو إسناد الفعل إلى غير فاعله الحقيقي لأنّ الذي يصف حسن الوجه
إنّما هو من يراه ، ولما كان الوجه وما
الصفحه ١٥٠ : الناس
قبلنا ذا الزمانا
وعناهم من
أمره ما عنانا
وتولوا بغصة
كلهم من
الصفحه ١٩٣ : ء هذه الاستعارة : شبهت حال من يعيبون شعر المتنبي لعيب في ذوقهم الشعري بحال
المريض الذي يجد الماء العذب
الصفحه ٦٤ :
ليس صفة مفردة ، ولكنه صورة منتزعة من متعدد ، وهي وجود جانبين لشيء في حالة
حركة وتموج.
عبد القاهر
الصفحه ٧٠ : الغضبية التي يدرك بها الغضب ، وكذلك القوة التي
يدرك بها الفرح والخوف وغير ذلك من الغرائر.
فمثل هذه
الصفحه ٧٨ : ءٍ أَنْزَلْناهُ مِنَ السَّماءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَباتُ الْأَرْضِ
فَأَصْبَحَ هَشِيماً تَذْرُوهُ الرِّياحُ) إذ ليس
الصفحه ١٢٢ : ومرارة الطعم.
ومما ورد من
هذا النوع شعرا قول البحتري :
خلق منهمو
تردّد فيهم
الصفحه ١٧٤ : في بعض أحواله أو كان سببا من أسبابه».
٧ ـ وعرّفها
أبو هلال العسكري بقوله : «الاستعارة نقل العبارة