الصفحه ٢٠٩ : بفضلها وأثرها في الكلام قائلا : «والإشارة من غرائب الشعر وملحه ، وهي
بلاغة عجيبة تدل على بعد المرمى وفرط
الصفحه ٢١٣ :
١ ـ ومن أمثلة
ذلك قول عمر بن أبي ربيعة في صاحبته هند :
نظرت إليها
بالمحصّب من منى
الصفحه ٢١٤ : جانب الحقيقة ، بمعنى أنه
يصح هنا إرادة المعنى المفهوم من صريح اللفظ ، أي أنهم في المساء كانوا يجلسون
الصفحه ٢٢٣ : أمير المؤمنين ليتطول في إلحاقة بنظر أنه من الخاصة ، فأعلمته أن أمير
المؤمنين لم يجعلني في مراتب
الصفحه ٢٢٦ :
ولعل أسلوب
الكناية من بين أساليب البيان هو الأسلوب الوحيد الذي يستطيع به المرء أن يتجنب
التصريح
الصفحه ٢٠ :
وقد صرّح بأنّه
لم يؤلف كتابه على طريقة المتكلمين ، وإنّما ألّفه على طريقة صنّاع الكلام من
الشعرا
الصفحه ٣٦ : القسمين أقساما أخرى ، منها المفيد الخالي عن
المبالغة في التشبيه وهو المجاز المرسل ، ومنها المفيد المتضمن
الصفحه ٥٣ : المستعار منه.
وقد يجتمع
التجريد والترشيح في الاستعارة كقول زهير السابق :
لدى أسد شاكي
السلاح
الصفحه ٦٧ :
المسموعات ، أو في المذوقات ، أو المشمومات ، أو الملموسات :
أ ـ فيكونان من
المبصرات ، أي مما يدرك
الصفحه ٦٩ : محمرّ
الشقي
ق إذا تصوّب
أو تصعّد
أعلام ياقوت
نشر
ن على رماح
من
الصفحه ٧١ :
تعالى في حال من كذب بآياته ورفض الإيمان في كل حال «فمثله كمثل الكلب إن تحمل
عليه يلهث أو تتركه يلهث
الصفحه ٧٢ : والموعظة لمن تذكر.
ومنه قوله
تعالى : (إِنَّا أَرْسَلْنا
عَلَيْهِمْ رِيحاً صَرْصَراً فِي يَوْمِ نَحْسٍ
الصفحه ٨١ :
والتشبيه
المؤكد أبلغ من التشبيه المرسل وأوجز ، أما كونه أبلغ فلجعل المشبه مشبها به من
غير واسطة
الصفحه ٩٧ :
أنه قد تقرر في أصل الفائدة المستنتجة من التشبيه أن يشبّه الشيء بما يطلق
عليه لفظة أفعل ، أي يشبه
الصفحه ١٠٠ :
في حمرة
الورد شيء من تلهّبها
وللقضيب نصيب
من تثنيها
وقال أيضا في