الصفحه ١٦٠ :
في كون الرجل ربيئة ، إذ ما عداها من أعضاء الجسم لا يغني شيئا مع فقدها ،
فصارت كأنها الشخص كله
الصفحه ١٨٠ : «أحيا السماحا» ، حيث شبّه تجديد وانبعاث ما اندثر من عادة
الكرم ، وهو المشبه ، بالإحياء ، وهو المشبه به
الصفحه ١٨١ : «الغادة» ورمز إليها بشيء من لوازمها وهو «أتته منقادة» ، والقرينة المانعة من
إرادة المعنى الأصلي لفظية
الصفحه ٩ : كالتشبيه والاستعارة والكناية ، وبعض خصائص التعبير
النحوية التي لها دلالات معنوية من مثل الذكر والحذف
الصفحه ٣٩ :
مباحث البلاغة من غير فصل بينها.
أمّا من حيث
مباحث علم البيان التي عرض لها في كتابه فلم تتجاوز
الصفحه ٤٠ : السائر يخرج منه بصورة شاملة واضحة لهذه المباحث
البيانية ، وبصورة أخرى لمنهاج ابن الأثير في البحث ، هذا
الصفحه ٥٢ : يسمى الاستعارة التي من النوع الأول «وفاقية» (١) والتي من النوع الثاني «عنادية».
كذلك يقسّم
الاستعارة
الصفحه ٦٦ :
صلابتها ورسوخها ورزانتها ، ولو أشبه الشيء الشيء من جميع جهاته لكان هو هو»
(١).
وما من شك في
أن
الصفحه ٩٩ :
ومنه قول شاعر
آخر :
أحنّ لهم
ودونهم فلاة
كأن فسيحها
صدر الحليم
الصفحه ١٣٢ : مصيبا ولكنّ وقع المشبه به على النفس صورة كان أو صفة أو حالا قد يثير
فيها حالا من البشاعة أو الاستنكار
الصفحه ١٣٤ :
كأنّهم في
جنة قد تلاحقت
محاسنها من
روضة وبقاع
يروحون من
تغريدها وحديثها
الصفحه ١٣٦ :
يَأْكُلَ
لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتاً؟) ويقولون في باب آخر : فلان يأكل الناس ، وإن لم يكن
يأكل من طعامهم
الصفحه ١٤٠ :
المراد به ما هو من أحد المعنيين المشتركين المندرجين تحته ، على حين أنّ الأمر
بخلاف ذلك ، لأننا إذا قلنا
الصفحه ١٦١ : من وصلوا
سن الرشد والبلوغ بعد أن كانوا يتامى. فكلمة «اليتامى» هنا مجاز مرسل استعملت
وأريد بها
الصفحه ١٧٦ :
أقسام الاستعارة
١ ـ الاستعارة التصريحية والمكنية
يقسّم
البلاغيون الاستعارة من حيث ذكر أحد