الصفحه ١٢٨ :
أيا غائبا
حاضرا في الفؤاد
سلام على
الحاضر الغائب (١)
ثم يخلص عبد
الصفحه ٢١ : التاريخي للبيان منذ نشأة البحث فيه حتى الآن كيف تطور على
مرّ العصور ، وكيف تضافرت جهود الباحثين فيه تدريجيا
الصفحه ١٣ : والبحتري» لأبي
القاسم الحسن بن بشر الآمدي البصري المتوفى سنة ٣٧٠ للهجرة.
والكتاب كما
يدل عليه اسمه موازنة
الصفحه ١٨ : على أسس بلاغية ، وإن كانت أكثر تخصصا من سابقتها كتاب
«الصناعتين ـ الكتابة والشعر» لأبي هلال الحسن بن
الصفحه ١٠٤ : حال
العطاء يتأخر وصوله ويكون ذلك دليلا على كثرته ، والمشبّه به حال السحب تبطىء في
السير ويكون ذلك
الصفحه ١٤١ : الصيد قبل نهوض الطير من
أوكارها على فرس قليل الشعر عظيم الجسم ماض في السير يقيد الوحوش بسرعة لحاقه
إياها
الصفحه ١٥٢ : وإنما تقع عليها ، فهي لهذا مضاءة. وإذن ففي كل من «عامر»
و «مضيئة» مجاز عقلي علاقته «المفعولية
الصفحه ١١٧ : إرخاءه ، أي مدّ عنقه في
استرسال عند السير بإرخاء السرحان أي الذئب ، وليس دابة بأحسن إرخاء منه ، وشبّه
الصفحه ٥ : في
هذا العرض التاريخي على التعريف بعلماء البلاغة وأعمالهم ، مسلطين الضوء بوجه خاص
على ما ورد في كتبهم
الصفحه ١٦٨ : معنوية تجمع بينهما.
وإذا شئنا
التعرف على تاريخ «الاستعارة» لدى البلاغيين فإننا نجد الجاحظ «٢٥٥ ه» من
الصفحه ٥٩ :
الجاهلي على صورة ملاحظات بيانية أخذت تنمو وتتكاثر على تعاقب العصور حتى
صارت علما مستقلا بذاته على
الصفحه ٢٠٣ : النجاد
معناه الحقيقي واللازمي.
وإذا تتبعنا
تاريخ «الكناية» بقصد التعرف على مفهومها لدى علماء العربية
الصفحه ١٩٤ :
«يقال لمن
يبعثر فيما ورثه عن والديه».
فالمعنى
الحقيقي للبيت هنا هو أنّ من يستولي على بلاد بغير
الصفحه ١٧ :
على تصنيفه فيقول : «.... فقد وجدت الشعر أكبر علوم العرب ، وأوفر حظوظ
الأدب ، وأحرى أن تقبل شهادته
الصفحه ٢٣ : فريد في بابه ، فهو بحث في البيان العربي غير مسبوق ولا
ملحوق ، وإنّه ليدل فيما يدل على ألمعية صاحبه