الصفحه ١٢٢ :
وليته عصابة
عن عصابة
كالحسام
الجراز يبقى على الده
ر ، ويفنى في
كل حين قرابه
الصفحه ١٤٠ :
ويوضح ابن
الأثير كلامه هذا بما معناه أنّ إطلاق لفظ «الشمس» على الوجه المليح مجاز ، وإطلاق
لفظ
الصفحه ١٤٩ : في جذور الشعر الناشىء عن
الهم. وعلى هذا فإسناد الاخترام والإشابة إلى الهم مجاز عقلي علاقته «السببية
الصفحه ١٧٢ :
الجمادات وتصوير المعنويات في صورة محسة حية.
وبعد فقد عرضنا
في مستهل هذا الكتاب وعلى التحديد في مبحث «نشأة
الصفحه ١٧٨ : فبكى
فالمجاز هنا في
كلمة «المشيب» حيث شبّه بإنسان على تخيل أن المشيب قد تمثل في صورة إنسان
الصفحه ١٩٨ : أوجز وأبلغ في الدلالة على المعنى المراد ، لأنّ مقدار
شدّته على النفس مدرك محسوس ، ولأنّ الانتقام الصادر
الصفحه ٢٠٨ : بأنّ ضمير الغائب إذا كان عائده غير لفظ فإن عائده هو «الغائب
المعلوم». فالضمير في «هبت شمالا» يعود على
الصفحه ٢١٧ :
بقوله : «ودبت له في موطن الحلم علة» لما له من تأثير بليغ في النفس ، إذ
الصدر موضع الحلم وغيره من
الصفحه ٢٢٣ : أجبناك إليهما. وهذا
من أحسن التعريضات (١).
بلاغة الكناية
الكناية من
أساليب البيان التي لا يقوى عليها
الصفحه ٩ : كانوا يدربون تلاميذهم على فنون الخطابة والجدل والبحث
والمناظرة في الموضوعات المتصلة بفكرهم الاعتزالي
الصفحه ١٠ : ملاحظات دقيقة في البلاغة ،
تلقفها من جاء بعده من العلماء ، واستعانوا بها على بلورة بعض أصول البلاغة
الصفحه ٢٠ :
وقد صرّح بأنّه
لم يؤلف كتابه على طريقة المتكلمين ، وإنّما ألّفه على طريقة صنّاع الكلام من
الشعرا
الصفحه ٢٥ :
لبيان أهميتها والدلالة بها على عقلية عبد القاهر التي تنحو منحى الابتكار
والإبداع.
١ ـ الحقيقة
الصفحه ٢٦ : والتخييل على تناسي التشبيه ، الفرق
بين التشبيه والاستعارة.
ومن جوانب
الاستعارة الأخرى التي ذكرها في كتابه
الصفحه ٣١ : القاهر والزمخشري التي تبهر القارىء ، وتحولت البلاغة
في تلخيصه إلى علم طغت فيه القواعد والقوانين على روح