الصفحه ١١ :
المثل لا على طريق الحقيقة. قال ابن ميادة :
يداه يد
تنهلّ بالخير والندى
الصفحه ٢٤ : موضوع ، الأمر الذي يدل على سعة علمه وتفوقه على
غيره ، وأخيرا نشير بإيجاز إلى طريقته في التأليف.
أمّا
الصفحه ٢٧ : على كتب البلاغة الأخرى التي اقتصرت على سرد القواعد بعبارات
اصطلاحية تأباها بلاغة الأساليب العربية
الصفحه ٢٨ :
الجرجاني في «دلائل الإعجاز» و «أسرار البلاغة».
أجل لقد تتلمذ
على عبد القاهر في هذين الكتابين
الصفحه ٣٠ :
وكان ذلك العمل
على يد السكاكي الذي دخلت البلاغة به في طور الجمود ، كما سنرى.
السكاكي :
هو سراج
الصفحه ٣٧ :
الكناية بنيت على الانتقال من اللازم إلى الملزوم على حين بني المجاز على الانتقال
من الملزوم إلى اللازم
الصفحه ٥٣ : عن الاستعارة على النحو السابق نراه يعود إلى القسم الثاني من
المجاز ، وهو المجاز المركب فيعرفه بأنه
الصفحه ٥٥ : بلاغة المجاز والكناية والحقيقة والاستعارة ، مقرّرا أن
البلغاء أجمعوا على أن المجاز والجناية أبلغ من
الصفحه ٥٧ : . ولعلّ مما يلاحظ على من شرحوا «تلخيص» الخطيب القزويني أن معظمهم
كانوا على اطّلاع واسع بعلوم الفلسفة
الصفحه ٧٠ : التشبيه عند أبي هلال :
وعند أبي هلال
العسكري أن أجود التشبيه وأبلغه ما يقع على أربعة (١) أوجه :
أحدها
الصفحه ٨١ : :
والريح تعبث
بالغصون وقد جرى
ذهب الأصيل
على لجين الماء
فالصورة هنا أن
الريح تعبث
الصفحه ٨٩ :
فالمشبه في هذا
البيت هو الليل في ظلامه وهوله ، والمشبه به هو موج البحر ، وأن هذا الليل أرخى
عليه
الصفحه ٩٣ : الجملة أسبق دائما إلى النفس من التفصيل. ألا
ترى أن الرؤية لا تصل في أول أمرها إلى الوصف على التفصيل لكن
الصفحه ١١٥ : .
وكقول الطرماح
في وصف ثور وحشي :
يبدو وتضمره
البلاد كأنه
سيف على شرف
يسلّ ويغمد
الصفحه ١١٨ : قود (٣)؟
وأمطرت لؤلؤا
من نرجس وسقت
وردا وعضّت
على العنّاب بالبرد