الصفحه ١٦٩ :
وكثيرا ما
يستعمل الجاحظ في تعليقاته على النصوص عبارات «على التشبيه» : «وعلى المثل» ، «وعلى
الصفحه ١٩١ :
استعير اللفظ الدال على المشبه به وهو «السهم» للمشبه وهو «الطرف» على سبيل
الاستعارة التصريحية
الصفحه ٢١٢ :
فقال : «حدّ الكناية الجامع لها هو أنها كل لفظة دلّت على معنى يجوز حمله
على جانب الحقيقة والمجاز
الصفحه ٣٨ :
بطائفة من علماء البلاغة الذين انحرفوا في دراستها عن طريقة السكاكي ، أو
ساروا عليها تلخيصا لمجهوده
الصفحه ٤٤ : هنا يجوز حمله على جانب الحقيقة ، كما يجوز حمله على المجاز.
ثمّ يعرض ابن
الأثير بعد ذلك لاشتقاق لفظة
الصفحه ٧٣ : ) والجامع بين الأمرين الجهل بالمحمول ، والفائدة فيه
الترغيب في تحفظ العلوم ، وترك الاتكال على الرواية دون
الصفحه ٧٩ : »
للتشبيه على الإطلاق ، وهذا هو استعمالها الغالب والمتفق عليه من جمهور النحاة ،
وزعم جماعة من النحاة أنها لا
الصفحه ١٦٠ : .
ومن أجل ذلك
قال البلاغيون : «لا بد في الجزء المطلق على الكل من أن يكون له مزيد اختصاص
بالمعنى الذي قصد
الصفحه ١٦١ :
٥ ـ اعتبار ما
كان : أي تسمية الشيء باسم ما كان عليه ، نحو قوله تعالى : (وَآتُوا الْيَتامى
الصفحه ١٦٤ :
ومن أمثلته
شعرا قول شاعر يرثي معن بن زائدة :
ألّما على «معن»
وقولا لقبره
الصفحه ١٩٣ :
واستجلاء
لحقيقة هذه الاستعارة نورد فيما يلي بعض الأمثلة لها معقّبين عليها بالشرح
والتحليل
الصفحه ٢١٤ : في الصباح إلى تراب تستلزم الفقر والحاجة والذلة.
فالبيت كما نرى كناية عن صفة. هذا ويجوز حمل المعنى على
الصفحه ٢١٦ :
إلى موطن
الأسرار قلت لها : قفي
مخافة أن
يسطو عليّ شعاعها
فيطلع ندماني
على
الصفحه ٢١٩ : الكناية السابقة في جميع أقسامها وأنواعها رأينا أن منها ما يدل على معنى
يجوز حمله على الحقيقة والمجاز ، أو
الصفحه ٢٢١ : أن الاستعارة لفظها صريح ،
والصريح هو ما دل عليه ظاهر لفظه ، والكناية ضد الصريح ، لأنها عدول عن ظاهر