الصفحه ٧٦ : التشبيه طلبا للمبالغة.
ومن المقارب
الحسن قول الشماخ :
كأن المتن
والشرخين منه
الصفحه ١٨١ :
شبّهت «الخلافة»
هنا بغادة ترتدي ثوبا طويل الذيل بجامع بهاء المنظر والحسن في كل ، ثم حذف المشبه
به
الصفحه ٤٣ : يحتمل الدلالة على المعنى وعلى خلافه. ويعقب ابن الأثير على
هذا التعريف بأنّه تعريف فاسد ، إذ ليس كل لفظ
الصفحه ٢٠٦ :
، وكأنّه بذلك يوحي بأنّ هذا الاتجاه هو الأهم في دراسة الأساليب البلاغية ، وأنّه
ينبغي التركيز عليه أكثر من
الصفحه ٣٢ :
وهذه الدلالة
العقلية أو الالتزامية إمّا أن تكون من باب دلالة اللازم على الملزوم كدلالة كثرة
الرماد
الصفحه ٢٢٠ :
الشافعي إلى أن اللمس هو مصافحة الجسد الجسد ، فأوجب الوضوء على الرجل إذا
لمس المرأة ، وذلك هو
الصفحه ٥٨ : والسكاكي لم يدخل على مباحثها مباحث جديدة تثريبها وتبقيها مطّردة النمو
والازدهار. ولعلّ سبب ذلك هو ما ران
الصفحه ٧١ :
تعالى في حال من كذب بآياته ورفض الإيمان في كل حال «فمثله كمثل الكلب إن تحمل
عليه يلهث أو تتركه يلهث
الصفحه ١٩٥ :
«يقال مثلا للتاجر اختار مشرفا على
متجره فنهبه واغتاله».
فالمعنى
الحقيقي للبيت أنّ من اتّخذ الأسد وسيلة
الصفحه ١٥٥ : أن تثبت للفعل في قولك : «أقدمني بلدك حقّ لي على إنسان» فاعلا سوى «الحق».
وكذلك لا تستطيع في قوله
الصفحه ٢٢٥ : .
ومن صورها كذلك
التعمية والتغطية حرصا على المكنى عنه أو خوفا منه ، كالكناية عن أسماء النساء أو
أسما
الصفحه ٤٥ : مجازا ، وإنّما دلّ عليه من طريق المفهوم. وعنده أنّ
التعريض سمي تعريضا لأنّ المعنى يفهم فيه من عرضه ، أي
الصفحه ١٠٠ : تدفقها
يد الخليفة
لما سال واديها (١)
وقال في تشبيه
الندى على شقائق النعمان بدموع
الصفحه ١١٤ : من أكثر أساليب البيان دلالة على عقل الأديب وقدرته على الخلق
والإبداع.
والتشبيه الذي
هو في الوقت
الصفحه ١٤٢ : لكانت الحقيقة التي هي الأصل أولى منه حيث هو فرع عليها ، ولييس الأمر كذلك ،
لأنّه قد ثبت وتحقق أنّ فائدة