الصفحه ٩٢ :
المجمل ما ذكر فيه وصف كل من المشبه والمشبه به ، كقول أبي تمام في مدح الحسن بن
سهل :
صدفت عنه ولم
الصفحه ١٠٩ :
يقرر هذه الحالة ويوضّحها فشبّهها بحال القابض على الماء يحاول إمساكه والظفر
به فيسيل ويخرج من بين
الصفحه ١٣٠ : للعرجون إليه ، لكنه في مرأى النظر كالعرجون هيئة لا
مقدارا. وأما هذا الكاتب فإن تشبيهه ليس على هذا النسق
الصفحه ١٥٦ :
المجاز المرسل
ذكرنا عند
كلامنا على المجاز اللغوي أنه قسمان : مجاز استعاري ، وهو ما كانت علاقته
الصفحه ٦٥ : بهما لمعنى يجمعهما
وإياه وهو الحسن. وعلى هذا قول الله عزوجل : (وَلَهُ الْجَوارِ
الْمُنْشَآتُ فِي
الصفحه ٦٩ : محمرّ
الشقي
ق إذا تصوّب
أو تصعّد
أعلام ياقوت
نشر
ن على رماح
من
الصفحه ١٧١ : وَتَقُولُ هَلْ مِنْ مَزِيدٍ.) لما جاز أن تحتمل مزيدا من الكافرين حسن أن يقال : قالت
وهل من مزيد؟ وكذلك قوله
الصفحه ١٧٤ : في الجملة أن يكون لفظ الأصل في الوضع
اللغوي معروفا تدلّ الشواهد على أنه اختصّ به حين وضع ، ثم يستعمله
الصفحه ٤٠ : يأتي عنده متداخلا على حسب ما تستدعيه طبيعة البحث. ومع هذا فإنّ الدارس
لمباحث علم البيان في كتاب المثل
الصفحه ٩٠ : الحسن وبعد المنال
، وكلتاهما مذكورة في التشبيه.
وقول آخر :
أنت كالبحر
في السماحة ، والش
الصفحه ٩٦ : يسميه غلبة الفروع على الأصول ... ومما جاء
منه قول البحتري :
في طلعة
البدر شيء من محاسنها
الصفحه ١١٠ :
ومن أمثلته
أيضا قول أبي الحسن الأنباري (١) في رثاء مصلوب :
مددت يديك
نحوهم احتفا
الصفحه ١٢١ :
فهنا أربعة
تشبيهات ، كلّ واحد منها تشبيه صورة بصورة وحسن في معناه.
ومن تشبيه
المركب بالمركب مع
الصفحه ١٨٨ : أصلية في كلمة «البدر» حيث شبهت المحبوبة «بالبدر» بجامع الحسن في
كل ، ثم استعير المشبه به «البدر» للمشبه
الصفحه ٦٧ : البياض المشرب بحمرة ، وتشبيه الوجه الحسن بالشمس والقمر في الضياء
والبهاء ، والشعر بالليل في السواد