الصفحه ١٧٦ : له بشيء من لوازمه.
ولبيان هذين
النوعين من الاستعارة نورد فيما يلي طائفة من الأمثلة ثم نعقّب عليها
الصفحه ١٨٤ : كل ، ثم استعير اللفظ الدال على المشبه به وهو «المعانقة» للمشبه
وهو «الملامسة» ، ثم اشتق من «المعانقة
الصفحه ١٨٩ :
وإذا تأملنا
هذه الاستعارة التي استوفت قرينتها رأينا أنها تشتمل بالإضافة إلى ذلك على شيء
يلائم
الصفحه ٢٠٥ : كتابه «الكامل» ذاكرا أنّها تأتي على ثلاثة
أوجه ، فهي : إمّا للتعمية والتغطية ، كقول النابغة الجعدي
الصفحه ٢١٠ :
كناية بالبيضة
عن المرأة.
وقول عنترة :
يا شاة ما
قنص لمن حلّت له
حرمت عليّ
الصفحه ٢٢٦ : الخوف ، الخوف من
اللوم والنقد والتعنيف ، والخوف من أن يدمغ المرء بالخروج على آداب المجتمع الذي
يعيش فيه
الصفحه ٧ : مختلطا بعضها ببعض منذ نشأة الكلام عنها في كتب السابقين
الأولين من علماء العربية ، وكانوا يطلقون عليها
الصفحه ٨ : هداهم البحث في أساليب
الشعر القديم من ناحيتيها اللغوية والنحوية إلى استنباط بعض الخصائص الأسلوبية على
الصفحه ٢٩ : آرائه التي تدل على تعمقه ، وفطنته في تصوير
الدلالة البلاغية ، وإحاطته بخواص العبارات والأساليب.
ولو
الصفحه ٣٥ : كلامه عن التشبيه ذاكرا أنّه قد يشبّه الضد بضده على سبيل التهكم ، كتشبيه
الجبان بالأسد ، والبخيل بحاتم
الصفحه ٤٢ :
إذ قام
يجلوها على الندماء
شمس الضحى
رقصت فنقط وجهها
بدر الدجى
بكواكب الجوزا
الصفحه ٧٢ : كَالدِّهانِ ،)(١) والجامع للمعنيين الحمرة ولين الجوهر ، وفيه الدلالة
على عظم الشأن ، ونفوذ السلطان.
ومنه
الصفحه ٧٥ : غاية على سخف كلام المحدثين!.
٢ ـ التشبيه
المصيب : ويفهم من الأمثلة التي أوردها المبرد أنه يعني به ما
الصفحه ٨٦ : يمدح فارسا :
وتراه في ظلم
الوغى فتخاله
قمرا يكرّ
على الرجال بكوكب
الصفحه ٨٧ : ء إلى الإبقاء على مودته ، ويدعوه ما يراه فيه
من العقوق إلى قطعه ، وهو بين الأمرين حائر ، ولكنه يصغي