الصفحه ٩٤ :
تزهو بزرقتها
بين الرياض
على حمر اليواقيت
كأنها فوق
قامات ضعفن بها
الصفحه ٩٩ : عيون
وقال البحتري
في المدح :
لجرّ عليّ
الغيث هدّاب مزنه
أواخرها فيه
الصفحه ١٠٥ :
ووضوح الدلالة على المعنى.
وأغراض التشبيه
منوعة ، وهي تعود في الغالب إلى المشبّه ، وقد تعود إلى المشبّه
الصفحه ١١١ : :
وتفتح ـ لا
كانت ـ فما لو رأيته
توهمته بابا
من النار يفتح
فالأعرابي
الساخط على
الصفحه ١٢٠ : ء ما لا يجب الاطّلاع
عليه من أمره. وهذا من التشبيهات التي لم يأت بها إلا القرآن الكريم ، فإن تشبيه
الصفحه ١٢٥ : ...».
ويرجع عبد
القاهر تأثير التشبيه في النفس إلى علل وأسباب. فأول ذلك وأظهره أن أنس النفوس
موقوف على أن
الصفحه ١٣٢ :
البعيد ، كما يقول ابن الأثير ، على غاية لا يحتاج فيها إلى بيان وإيضاح.
* * *
وقد يكون
التشبيه
الصفحه ١٣٣ :
هنا يتطرق القبح إلى هذا التشبيه على إصابته. أمّا تشبيه البنان بمساويك
الأسحل فجار مجرى غيره من
الصفحه ١٣٧ : كقول
القائل : الحمد لله على نعمه وإحسانه ، وهذا أكثر الكلام ، أي أنّ الكلام الحقيقي
يمضي لسنته لا يعترض
الصفحه ١٣٨ : منقولة كانت كزيد وعمرو أو مرتجلة كغطفان ، وكل كلمة استؤنف
بها على الجملة مواضعة أو ادّعي الاستثناف فيها
الصفحه ١٤٤ : المجاز في نفس «صائم وقائم» ولكن في إجرائهما خبرين على «النهار
والليل». وكذلك في قوله تعالى : (فَما
الصفحه ١٥٣ :
يعجب ، أي أن يسند إليه العجب على الحقيقة ، لأن العجب صفة من صفات العقلاء
، ولكن العجب يدعو إلى
الصفحه ١٥٩ : النفس والجسم. وهذا مجاز مرسل علاقته «الجزئية».
ومنه قولهم : «الإسلام
يحث على تحرير الرقاب» ، فالمقصود
الصفحه ١٦٥ :
فشككت بالرمح
الأصمّ «ثيابه»
ليس الكريم
على القنا بمحرّم
الصفحه ١٧٥ : : «الاستعارة مجاز علاقته تشبيه معناه بما وضع له. وكثيرا
ما تطلق الاستعارة على استعمال اسم المشبّه به في المشبّه