الصفحه ٣٥ :
مجالس في مدارس
ودور أخرى منها دار للوزير سعيد ابن حديدة كان يجلس فيها. وكان يمدحه (٦٠). وقال سبطه
الصفحه ٤٠ :
أبيه. فعاد ابن
الجوزي من منفاه شيخا في الخامسة والثمانين ، مكسور القلب يائسا ، ولم يلبث سوى
سنتين
الصفحه ١٥٩ : ابن جبير (كتاب)
٤٧ ، ٥٤
الركن ابن عبد
الوهاب ٣٨.
الرملة ١٢٢.
الروض المغرس في
فضائل البيت المقدس
الصفحه ٤٢ :
عبد الواحد في
مقدمته التي وضعها لكتاب ابن الجوزي «ذمّ الهوى» حيث قال : «ورغم ما يذكرونه عن
الاعداد
الصفحه ١٣ :
الشهير ابن فضل الله العمري فقد نقل عنه فقرات بالحرف الواحد كما سيجيء معنا في
هوامش النص. وكذلك فعل
الصفحه ١٢٤ : هذا العهد وليس علي ابن ابي طالب انظر الطبري ١ : ٢٤٠٦ وقابل
اخبار فتح القدس هذه بما في الطبري ١ : ٢٣٩٨
الصفحه ١٤٢ : » (٢).
__________________
(١) في الاصل ودعى.
(٢) ابن الفركاح ٦٤
ففيه «او يسارها» بدل «شمالها» و «وان» بدل «ان».
الصفحه ١٦٤ :
المفاخر في أيام
الناصر (كتاب) ٣٥
مقاتل ٩٩ ، ١٤١.
مقامات الحريري (كتاب)
٢٣.
مقامات يحيى ابن
سعيد
الصفحه ٣٩ :
وبقي يغسل ثوبه
ويطبخ ، ودام على ذلك خمس سنين وما دخل حماما (٧٢). وظل ابن الجوزي في محنته ومنفاه
الصفحه ٥٧ : طريقته» (١١٤) وقال ابن رجب : «نقم عليه جماعة من مشايخ أصحابنا وأئمتهم
ميله إلى التأويل في بعض كلامه
الصفحه ٩٩ :
قولان ، أحدهما زكريا (٤) قاله السدي عن أشياخه ، والثاني شعيا فأما المقتول في
الفساد الثاني فهو يحيى ابن
الصفحه ١١٥ : ، أو سبعة عشر شهرا ، وكان يحب أن يتوجه إلى الكعبة. أخرجاه في الصحيحين (٥). وقال [٤٠] ابن عباس : قال
الصفحه ١١٣ : وهب ابن منبه : كان يسرج في بيت المقدس ألف قنديل ،
وكان يخرج زيت من طور سينا مثل عنق البعير حتى يصب في
الصفحه ٢٢ : الأولياء» الذي استعان به ابن الجوزي في كتابه «صفة الصفوة» ، واختصره
في كتاب آخر خاص. كذلك كان الخطيب
الصفحه ٢٧ : ، وكانت في شارع اسمه درب الغبار فاضطر ابن الجوزي ، حين أخذ
الطوفان يحتاج الحي الذي كانت داره فيه ، إلى أن