الصفحه ٢٨ :
الحنابلة ، وتعصب على على ابن الجوزي ، بحيث قال جدّه عنه : «عاداني دون الكل
وناصبني ، فقيل له في ذلك فقال
الصفحه ١٤٥ : (٧)». قال الوليد : أنبأنا ابراهيم ابن محمد ، حدثنا
__________________
(٥) في الاصل الذي
انظر الرواية
الصفحه ١١٨ : .
(٢١) في المسند اليه
وكان مع هذا نعت لم احفظه.
(٢٢) انظر ايضا نص
هذا الحديث عن الاسراء في ابن كثير
الصفحه ٧١ : عن الاسم نفسه في صفحة ٥٠ من المخطوطة وهي معدان في ابن
الفركاح ص ٧٤ وفي ابن القيسراني (الجمع) ١ : ١٢٠
الصفحه ٤٥ : المنشورة في الكتب ، فابن العماد الحنبلي لم يذكر شيئا
من كتب ابن الجوزي في ترجمته لسيرته ، ولكنه حين أتى
الصفحه ٣٧ : سنة ٥٧٤ أكمل
ابن الجوزي أكبر مؤلفاته وأعظمها في نظر الكثيرين. وهو كتابه المعروف «بالمنتظم في
اخبار
الصفحه ٩٢ :
عيّاش (٣) قال : سمعت جرير بن عثمان وصفوان ابن عمرو (٤) يقولان : الحسنة في بيت المقدس والسيئة بألف
الصفحه ٥٣ : سبيل المعارضة
كما فعل قبله ابن عبد ربه في عقده ، حيث عارض بعض الشعراء السابقين ، وأضاف إلى
أقوال
الصفحه ١٤٤ : الاصل وارجوا
(٣) قابل بما في ابن
حنبل ٢ : ١٧٦ والنووي (تهذيب) ٣٠١ حيث تجد نص هذا الدعاء.
الصفحه ٩ :
ألف ابن الجوزي أن
يفعل في بعض كتبه لا سيما وأن بعض فصولها لا تتجاوز الصفحتين. ولكن الواقع فيما
الصفحه ١١٩ : ، أنبأنا أبو بكر أحمد ابن
صالح ابن عمر المقرىء ، حدثنا عيسى
__________________
(٢٧) غير واضحة في
الاصل
الصفحه ٣٨ : له فضائل بيت المقدس ففعل. ومن يدري فلعل التاريخ قد دوّن في الأوراق الاخيرة
الساقطة.
ولم ينقطع ابن
الصفحه ١٢ :
الكتب. وكان شيخه
أبو المعمر المبارك ابن أحمد الانصاري (٥) صاحب الأثر الاكبر في هذه الاخبار فقد روى
الصفحه ١٠٣ : ان
الذي بعث في المرة الاولى بخت نصر. قاله سعيد ابن المسيّب ، واختاره الفرّاء ،
والزجاج. والثالث
الصفحه ٢٠ : به قسم كبير من
بغداد تحت الماء ، وغرقت مقبرة الامام أحمد ابن حنبل ، وهدمت المنازل في قسم كبير
من