الصفحه ١٠٧ : ، وما حوله من القرى والمساجد ، ونظر الى خراب لا
يوصف ، قال : أنّى يحيى هذه الله بعد موتها. ثم ربط حماره
الصفحه ٢٧ : بأيّ رحلة إلى قطر غير الحجاز ، وظلّ طول حياته في بغداد ما عدا السنين التي
نفي فيها إلى واسط. وقد وصف ما
الصفحه ١٥ : إلى أني حاولت التعريف في الهامش ببعض الشخصيات التي وردت اسماؤها في
الكتاب وببعض الرجال غير المشهورين
الصفحه ٤١ : سمعن الحديث منه (٨٣) ويذكر الذهبي أن له أخا اسمه عبد الرزاق (٨٤).
كتبه
أشرت فيما سبق إلى
كثرة
الصفحه ١٧ : يرجعوا بأنسابهم في سلسلة متصلة الحلقات
إلى أحد من الصحابة ، فعبد الرحمان ابن الجوزي هو فيما يزعم المؤرخون
الصفحه ٢٢ :
وقتا طويلا بعد
عصر هذه الكتب ، وظل نقد الحديث ، وتفسيره ، وتقدير رجاله ، وتصنيفهم إلى طبقات
الصفحه ٣٤ :
يشاء من عباده لا
إله غيره. وشاهدنا بعد ذلك مجالس لسواه من وعاظ بغداد ممن يستغرب شأنه بالاضافة
لما
الصفحه ٦٥ : الثالث
والعشرون في فضل الصلاة إلى جانبي الصّخرة.
الباب الرابع
والعشرون في ذكر الصخرة التي قام عليها
الصفحه ٨٣ :
المملكة إذا أصبح
أصابوا يده مطلية بالدهن. وجعل «سليمان ابن داود سلسلة [١٦] معلقّة من السّماء إلى
الصفحه ٧٥ : ولا نهار إلّا والله عزّ وجل
يعبد فيه (١٦). قال الوليد (١٧) : حدثنا عمر حدثنا ضمرة عن
الصفحه ٧ : محققي كتب ابن الجوزي ينقلون عن بروكلمن أنها في مكتبة البارودي. وقد
بحثت قبل الإقدام على نشرها في فهارس
الصفحه ٧١ : ابراهيم ابن محمد حدثنا عمر ابن بكر عن ثور ابن
يزيد عن خالد ابن معدان (٦) عن أبي هريرة قال أقسم ربنا عزّ
الصفحه ٦٩ : ان
يكون قتادة ابن دعامة وهو احد التابعين وكان من رواة الحديث وقد نقل الحديث عن انس
ابن مالك وغيره
الصفحه ٩٨ : جعفر الرّازي ، حدثنا عبد
الله ابن محمد ابن سلم ، حدثنا عبد الرحمان ابن ابراهيم ، حدثنا أبو حفص عن سعيد
الصفحه ١٣٨ :
سليمان ، حدثنا
أبو عبد الملك عن غالب ، عن نافع ، عن ابن عمر ، في قوله تعالى («فَضُرِبَ بَيْنَهُمْ