الصفحه ٥٣ : سبيل المعارضة
كما فعل قبله ابن عبد ربه في عقده ، حيث عارض بعض الشعراء السابقين ، وأضاف إلى
أقوال
الصفحه ١١٠ : بالسير إلى اريحا. وهي أرض بيت المقدس. قال السدي (١) : فساروا حتى إذا كانوا قريبا منها ، بعث موسى اثني عشر
الصفحه ٤٧ :
ومع أنه كان يعارض
أهل بعض المذاهب الأخرى. ولا سيّما الشيعة ، فانه حين اضطهده خادم المقتفي لجأ إلى
الصفحه ٨ : كان أحد يعرف عن وجود نسخة أخرى في بلد ما كي أطلع عليها قبل
النشر فلم يرد لي أي نبأ من أحد عن وجود شي
الصفحه ١٨ : (٥). زعم أنه سأل جده عن تاريخ مولده فقال : ما أحققه. ولكن في
سنة عشرة [كذا] وخمسمئة تقريبا (٦). ويظهر أن
الصفحه ٧٢ : ، حدثنا
اسحق ابن الحسين الطحّان ، حدثنا عبد الله ابن صالح ، حدثني ابن لهيعة عن يزيد ابن
أبي حبيب ، أخبرني
الصفحه ٨٥ : ، حدثنا
عبد الله ابن ابراهيم ، عن حفص ابن عمرو ، عن عبد الله ابن سريدة ، عن مكحول (١) ، قال : «من زار بيت
الصفحه ١٢٩ : ابراهيم ابن محمد ، حدثنا عبد الله ابن صالح ، حدثنا معاوية ابن صالح ، عن
أزهر ابن سعيد ، عن كعب ، قال
الصفحه ١٣٢ : العسقلاني ، حدثنا محمد
ابن عمرو ابن الجراح الغنوي ، حدثنا شهاب ابن خراش (٢) الحوسي ، عن سعيد ابن سنان ، عن
الصفحه ١٤٢ :
الباب الثّالث والعشرون
في فضل الصلاة الى جانبي الصخرة
أنبأنا أبو المعمر
الانصاري ، أنبأنا أبو
الصفحه ١٩ :
وأقدم من ذكر
مولده. وقد أشار فوق ذلك في مواضع أخرى من كتابه إلى سني عمر جده حين تيتم ، وانها
كانت
الصفحه ٢٩ : مذهب ابن حنبل ، ودافع عن الحنابلة ، فتعرضوا
بعد موته لمحنة من جماعة الاشعرية ، ومن بعض موظفي الدولة فقد
الصفحه ٤٥ : وباكستان وتركيا ، هذا عدا
ما في بعض المكتبات الخاصة التي لا يعرف عنها شيء بعد. زد على هذا كله أنه يمكن أن
الصفحه ٧٩ :
عن كعب (٣٨) ، قال : «إن الله عز وجل أوحى إلى سليمان أن ابن بيت
المقدس. فجمع حكما [ء] الانس وعفاريت
الصفحه ٩٩ : إِلى
بَنِي إِسْرائِيلَ فِي الْكِتابِ ،) أي في التوراة (١) ، أخبرناهم بذلك لتفسدن في الأرض مرتين