الصفحه ٤٠ : من شدة الحر (٧٩). وقال أبو شامة نقلا عن سبط ابن الجوزي إن خلقا كثيرا ممن
صحبه ما استطاعوا الوصول إلى
الصفحه ٤٦ :
بعد. ولا بدّ من
اشارة هنا إلى أنه قد طبع من كتب ابن الجوزي حتى هذا العام ١٩٧٩ نحو أربعين مؤلفا
الصفحه ٣٦ : . وقال عن ذلك اليوم : «وكان يوما مشهودا وخرجت
وبين يدي الدعاة وارتفعت الأدعية للخليفة ووقف الناس صفوفا
الصفحه ٨٦ : ابن الفركاح ٦٠ ـ ٦١ تقريبا بالحرف ووردت ايضا مسندة الى مكحول في ابن
الفقيه ٩٦ ـ ٩٧ عن كعب.
الصفحه ١٣١ :
في مصر وحدث بها ثم انتقل الى القدس حيث توفي (ابن حجر ٣ : ١١١).
(٨) هناك اشارة في
مسند ابن حنبل الى
الصفحه ٥٧ : فيما
يصنفه ، وأشار بالفعل إلى شيء من أغلاطه (١١٨). ومثله الذهبي وقد أثنى عليه كثيرا ولكنه نقل عن بعضهم
الصفحه ٦٨ : الصحابة ونقل عنه
كثير من التابعين وتوفي بين ٦٨ و ٧٠ ه. ابن حجر (الاصابة) ٢ : ٨٠٢ ـ ٨١٣ ابن
الاثير (اسد
الصفحه ١٣٧ : ابن النعمان ، حدثنا سليمان ابن عبد الرحمن ، حدثنا أبو عبد الملك الجزري ،
عن غالب ، عن عبد الله الاعرج
الصفحه ١٣٩ : غالب ، عن مكحول ،
عن كعب ، عن أنس ابن مالك ، أن الجنة لتحن شوقا إلى بيت المقدس [وصخرة بيت المقدس](١) من
الصفحه ٨٢ : فارسي واسمه اسدهاك فقلبها العرب الى الضحاك ويقال
عنه انه عاش اكثر من الف سنة وفتح اكثر ممالك العالم حتى
الصفحه ١١٩ : به جبريل إلى
بيت المقدس ، فنزل عن البراق (٢٩) فأراد أن يشده ، فقال جبريل باصبعه ، فثقب الحجارة فشده
الصفحه ١٤٦ :
داود ، عن صدقة
ابن يزيد ، عن ثور ابن يزيد ، عن عبد الله ابن بشر (٨) عن كعب ، قال : إن في التوراة
الصفحه ٨١ : ، حدثنا أبي ،
حدثنا محمد ابن العباس ، حدثنا عمران ابن موسى ، حدثنا البسام ابن داود ، حدثنا
أحمد ابن (٣) عن
الصفحه ٩١ : المحدثين بين التابعين بعثه عمر ابن عبد
العزيز الى مصر يعلمهم السنن. روى عنه الامام مالك ويقول اهل الحديث ان
الصفحه ٣٨ :
الجوزي طيلة كل هذه السنين عن الوعظ والتعليم والتأليف في مواضيع مختلفة ، بحيث
أصبح من أشهر الوعاظ ومن أعظم