الصفحه ٧٣ : ، حدثنا سليمان التيمي عن أبي
عمرو الشيباني (٤) ، قال : «قال علي ابن أبي طالب : [٧] كانت الارض ماء ،
فبعث
الصفحه ١٢٧ :
وتلك حروب من
يغب عن غمارها (٨)
ليسلم يقرع
بعدها سن نادم
يكاد لهنّ
المستجنّ
الصفحه ١١ : إلى أبي هريرة أو إلى سعيد ابن المسيب أو إلى كعب الاحبار أو إلى ابن عباس.
وقد نقلها عن شيوخه وعن بعض
الصفحه ١٣٥ :
عليه شملة قد اتزر
بها ، وأخرى قد اتشح بها ، فلما رآني توارى عني بالشجر. فقلت : ليس الجفاء من
أخلاق
الصفحه ٨٧ :
محمد ، حدثنا ضمرة
عن الشيباني ، ن سليمان ابن أداود لما ردّ الله ملكه مشى على رجليه من عسقلان إلى
الصفحه ١٠٢ :
المقدس ، ما زالوا
يحدثون الأحداث ويكذبون الأنبياء إلى أن بعث زكريا ويحيى وعيسى عليهم السلام ،
فبعث
الصفحه ٨٠ :
قد عهد إلى داود
في ذلك ثم أوصى سليمان بذلك من بعده ، ثم اتخذ طعاما وجمع الناس (٤٨). أنبأنا المبارك
الصفحه ٩٥ :
النعمان ، حدثنا
سليمان ابن عبد الرحمن ، حدثنا أبو عبد الملك الجزري عن غالب ابن عبيد الله ، عن
الصفحه ١٤١ :
حدثنا سليمان ابن
عبد الرحمان ، حدثنا أبو عبد الملك الجزري (١٠) ، عن غالب ابن عبيد الله ، عن أبي
الصفحه ١٠٦ :
وابن عباس. قال
وهب ابن منبه : كان عزير (٣٤) من السبايا التي سباها بخت نصر من بيت المقدس ، فرجع إلى
الصفحه ١٠٣ : أحمد ابن كامل ، حدثني محمد ابن سعد ، حدثني أبي عن عمي ، عن أبيه
، عن جده ، عن ابن عبّاس ، بعثنا عليكم
الصفحه ١٤ : ولا هناك واكتفى بالقول عن الاسترداد : «وما زالت بيت المقدس مع
الكفار إلى سنة ثلاث وثمانين وخمسمئة
الصفحه ٣٥ : كتب إلى ابن
الجوزي يعلمه بهذا النصر ، ويخبره عن مقدار الاموال التي أخذها من بوهيمند ،
والشروط التي
الصفحه ٨٤ : عبد العزيز ، عن عروة ابن رويم ، عن عبد الله
بن مالك الخثعمي ، عن كعب قال : إنّ الله عز وجل ينظر إلى
الصفحه ٣٠ : بغداد وعبر أهلها عبورا زاد على نصف شعبان زيادة كثيرة فعبرت إلى باب
النصر فدخلتها بعد المغرب فتلقاني