الصفحه ٧٤ : تعالى ولكن الناشر وضع موضعها (عز
وجل) بين هلالين. ص ١٣٤ واشار الى انه نقلها عن ابن الجوزي.
(١٠) هو صهر
الصفحه ١٣ : مرحبا بالزائرة والمزورة ، ويزف الحجر
إلى بيت المقدس (٩) ... أو ما ورد في الأحاديث التي رويت عن أبي هريرة
الصفحه ١٢ : متدينا فقيرا متعففا نظيفا نزها. وقال عنه ابن رجب (الذيل ١ : ٢٢٥ كان في
اول الامر اميل الى الادب وكان ابن
الصفحه ٤٢ :
عبد الواحد في
مقدمته التي وضعها لكتاب ابن الجوزي «ذمّ الهوى» حيث قال : «ورغم ما يذكرونه عن
الاعداد
الصفحه ١٣٤ : ،
فلما أن صليت العتمة وراء الامام ، أتيت الحصر فاختبأت وراءها ، وانصرف الناس
والقوام ، ثم خرجت إلى الصخرة
الصفحه ٢٤ : المذاهب أن تعمد إلى القرآن والحديث للدفاع عن مذهبها. فدعا هذا الأمر
إلى كثرة الشيوخ من علماء الدين ، بحيث
الصفحه ٢٨ : أثناء حياته كان ينوب
عنه في الوزارة ابنه عز الدين وكان شاعرا ، واشتدت هذه الصلة بين آل هبيرة وآل
الجوزي
الصفحه ١٠٥ : ، وعمر بلادهم ، وأعاد نعمتهم بعد سبعين
سنة «وان عدتم إلى المعصية عدنا إلى العقوبة» (٢٧) قال العلماء : ثم
الصفحه ٧٦ : ونقلتها من مسالك الابصار.
(٢٢) نقل هذه العبارة
العمري عن ابن الجوزي دون ان يشير الى مصدرها بل قال وقال
الصفحه ١٠١ :
وتضرع ، وقال : زد
في عمري ، فأوحى الله [٢٨] إلى شعيا أن ربك قد رحمه ، وقد أخرّ أجله خمس عشرة سنة
الصفحه ١٢٨ :
وما زالت بيت
المقدس مع الكفار إلى سنة ثلاث وثمانين وخمسمئة. [٤٩] فقصده صلاح الدين النائب
هناك عن
الصفحه ٤٤ : ). وذكر سبط ابن الجوزي عن جده أنه أشار في قصيدة نظمها في
منفاه إلى عدد كتبه وذكر أنها تزيد عن ثلاثمئة (٩١
الصفحه ١٤٥ :
الباب الخامس والعشرون
في ان الله تعالى عرج من هناك الى السماء
قد ذكرنا عن النبي
صلى الله عليه
الصفحه ٣٢ : الوجود عن مثله. وفي أثناء مجلسه
ذلك يبتدرون المسائل ، وتطير اليه الرقاع ، فيجاوب أسرع من طرفة عين. وربما
الصفحه ٤٩ : منه إلى أسلوب أكثرية الكتاب في عصره ، فهو بعيد عن التأنق
والبديع والاستعارات الجافة ، تنساق فيه