الصفحه ١١٥ : ، أو سبعة عشر شهرا ، وكان يحب أن يتوجه إلى الكعبة. أخرجاه في الصحيحين (٥). وقال [٤٠] ابن عباس : قال
الصفحه ١٧ : يرجعوا بأنسابهم في سلسلة متصلة الحلقات
إلى أحد من الصحابة ، فعبد الرحمان ابن الجوزي هو فيما يزعم المؤرخون
الصفحه ١٤٧ : الباب
السابع والعشرين في زيارة الكعبة يوم القيامة الى بيت المقدس يقول ابن الفقيه ص ٩٤
: وتزف الكعبة
الصفحه ١٤٥ :
الباب الخامس والعشرون
في ان الله تعالى عرج من هناك الى السماء
قد ذكرنا عن النبي
صلى الله عليه
الصفحه ٨٧ :
محمد ، حدثنا ضمرة
عن الشيباني ، ن سليمان ابن أداود لما ردّ الله ملكه مشى على رجليه من عسقلان إلى
الصفحه ١١٧ : ) حدثتني. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : اني أسري بي
في (١٥) الليلة. قالوا : إلى أين؟ قال (١٦) : إلى
الصفحه ١١٦ :
الباب السّادس عشر
في ذكرى مسرى رسول الله صلّى الله عليه وسلم الى بيت المقدس
وما جرى له هناك
الصفحه ٨٠ :
قد عهد إلى داود
في ذلك ثم أوصى سليمان بذلك من بعده ، ثم اتخذ طعاما وجمع الناس (٤٨). أنبأنا المبارك
الصفحه ٥٧ : طريقته» (١١٤) وقال ابن رجب : «نقم عليه جماعة من مشايخ أصحابنا وأئمتهم
ميله إلى التأويل في بعض كلامه
الصفحه ٦٨ : ء وبيت المقدس. قال ابن قتيبة (٧) وقرأت في مناجاة موسى أنه قال اللهم انك اخترت من الانعام
الضانية ومن
الصفحه ٦٥ : سليمان لما فرغ من البناء.
الباب الخامس
والعشرون في أنّ نبيّ الله عرج إلى السماء من هناك.
الباب السادس
الصفحه ٨٣ :
المملكة إذا أصبح
أصابوا يده مطلية بالدهن. وجعل «سليمان ابن داود سلسلة [١٦] معلقّة من السّماء إلى
الصفحه ١٣١ :
في مصر وحدث بها ثم انتقل الى القدس حيث توفي (ابن حجر ٣ : ١١١).
(٨) هناك اشارة في
مسند ابن حنبل الى
الصفحه ٩٥ :
من اصل فارسي من الابناء الذين ارسلهم كسرى الى اليمن لمحاربة الاحباش ولد في
اليمن سنة ٣٤ ه وارتحل الى
الصفحه ١٣٥ : المؤمنين ، فكلّمني وأوصني ، فخرّ ساجدا وجعل يقول : هذا مقام من لاذ بك
واستجار بمعرفتك والف بمحبتك ، فيا اله