الصفحه ٥٢ :
وابك فما في
العين من فضلة
ونب فدتك النفس
عن مدمعي
وانزل على
الصفحه ٣١ : الحنبلية ، والمخصوص في العلوم
بالرتب العلية ، امام الجماعة ، وفارس حلبة هذه الصناعة ، والمشهود له بالسبق
الصفحه ٣٢ :
منتظمات ، ومشي الخطبة على فقرة آخر آية منها في الترتيب إلى أن أكملها ، وكانت
الآية (اللهُ الَّذِي جَعَلَ
الصفحه ٣٤ : وابلا سكبا ، ثم جعل يردد في آخر
مجلسه أبياتا من النسيب شوقا زهديا وطربا ، إلى أن غلبته الرقة فوثب من
الصفحه ٧٠ : ) وهو من اهم رجال السند في مسند الامام ابن حنبل
ويزعمون ان اكثر من ثمانين محدث نقلوا عنه الحديث. توفي
الصفحه ١٤ :
ومع أن كثيرا من
هذه الأحاديث والأخبار لا تثبت أمام النقد العلمي وقد نقل بعضها عن أشخاص مثل كعب
الصفحه ١٠٣ : نقل عن ابن الجوزي.
(١٧) في الاصل «فسلوا».
(١٨) لا نعلم من هو
ابن الحسن هذا.
(١٩) سعيد مولى بني
الصفحه ٣٣ :
ولم يزل يرددها
والانفعال قد أثر فيه ، والمدامع تمنع خروج الكلام من فيه ، إلى أن خاف الافحام ،
فابتدر
الصفحه ٢٥ :
عظة أمام جمع غفير في جامع بغداد كان استاذه هذا علمه إياها (٣٤). وأخذته عمّته في هذا العهد إلى مسجد
الصفحه ٨٥ : عمه في كابل ومنها اخذه العرب الفاتحون اسيرا فلما اعتق وفد
الى الشام واصبح فيما بعد المحدث الاكبر فيها
الصفحه ١١٩ : البراق في الموقف الذي كان يقف فيه الأنبياء قبل ، قال : ثم دخل جبريل أمامه ،
فأذن جبريل ونزلت الملائكة من
الصفحه ١٣٢ :
الباب العشرون
في ذكر من ينتابه من الملائكة والعباد
أنبأنا عبد العزيز
ابن أحمد (١) ، حدثنا أبو
الصفحه ٩١ : ، حدثنا ضمرة عن الليث ابن سعد عن نافع (٢). قال : قال ابن عمر ، ونحن في بيت المقدس : يا نافع اخرج
بنا من
الصفحه ١٥ : إلى أني حاولت التعريف في الهامش ببعض الشخصيات التي وردت اسماؤها في
الكتاب وببعض الرجال غير المشهورين
الصفحه ١٣ :
محمد المقدسي وله
كتاب «مثير الغرام إلى زيارة القدس والشام» وكذلك كتب الحسين ابن أحمد الحسيني
كتاب