الصفحه ٤٠ : رؤوس الناس إلى مقبرة الامام أحمد ابن حنبل. وذكر
حفيده أن بغداد لم تشهد مأتما أكثر حفلا منه منذ وفاة
الصفحه ٧٩ : بعدها.
(٤٢) المسالك اهمل من
كلمة «الدرة» الى كلمة «الدجاج».
(٤٣) في الاصل «حين»
وفي المسالك «حير
الصفحه ٣٠ : قام برحلته إلى المشرق ، وحجّ ، وزار الاماكن المقدسة ،
ومرّ ببغداد ، وحضر مجالس بعض شيوخها ، ومنها
الصفحه ٤٥ : عرضا على ذكره في ترجمته
لسيرة أحد أساتذته ، أشار إلى أن ابن الجوزي ذكر استاذه هذا في عدة مواضع من كتبه
الصفحه ٩٩ : الخراساني. كان محدثا ومفسرا بحيث زعم الشافعي ان الناس عيال عليه
في التفسير وفد من بلخ الى البصرة ثم الى
الصفحه ١٤٧ :
بين ايدينا من المخطوطة وقد سقط منها شيء من اخر هذا الباب وكل الباب السادس
والعشرين والذي يليه واذا
الصفحه ٨٧ :
محمد ، حدثنا ضمرة
عن الشيباني ، ن سليمان ابن أداود لما ردّ الله ملكه مشى على رجليه من عسقلان إلى
الصفحه ١١٧ : للكذب. زعم ، قالوا : وهل
تستطيع (١٧) أن تنعت لنا المسجد؟ وفي القوم من قد سافر إلى ذلك البلد
ورأى المسجد
الصفحه ١٢٦ : من يمضي إلى العسكر ، ويعرفهم حال هذه المصيبة ، فندب لذلك [٤٨]
أعيان العلماء مثل ابن عقيل (٦) وغيره
الصفحه ٨٦ :
من الله عز وجل (٣). وايما رفقة خرجوا يريدون بيت المقدس شيعتهم عشرة آلاف من
الملائكة يستغفرون لهم
الصفحه ٧٠ : انه عبد الرحمن
ابن صخر وقد اشتهر بهذه الكنية لهرة كان يحملها ويلعب بها. وكان من المقربين الى
الرسول
الصفحه ٩٥ :
من اصل فارسي من الابناء الذين ارسلهم كسرى الى اليمن لمحاربة الاحباش ولد في
اليمن سنة ٣٤ ه وارتحل الى
الصفحه ١٤ : القيامة مرجانة بيضاء بعرض السماء والأرض ثم يضع عليها عرشه ويضع ميزانه ويقضي
بين عباده ويصيرون منها إلى
الصفحه ١٣٥ : المؤمنين ، فكلّمني وأوصني ، فخرّ ساجدا وجعل يقول : هذا مقام من لاذ بك
واستجار بمعرفتك والف بمحبتك ، فيا اله
الصفحه ٣٦ :
في ذلك الحفل
جمهور من الوجهاء والاعيان ، فمنحه الخليفة المستضيء ، جائزة وخلع عليه خلعة
نفيسة. وقدم