الصفحه ١٠٦ :
وابن عباس. قال
وهب ابن منبه : كان عزير (٣٤) من السبايا التي سباها بخت نصر من بيت المقدس ، فرجع إلى
الصفحه ١٠ :
كلّها في المتن دون أن أشير إلى ذلك في الهامش. وهكذا فقد اثبتّ الالف في وسط
الاسماء واثبتها في همزة ابن
الصفحه ٣٢ : كان
أكثر مجلسه الرائق من نتائج تلك المسائل ، والفضل بيد الله يؤتيه من يشاء لا إله
سواه.
ثم شاهدنا
الصفحه ٥٣ : .
ولا بدّ لي من أن
أشير هنا إلى أن محقق كتاب أخبار الظرفاء والمتماجنين الاستاذ محمد بحر العلوم قد
قدّم
الصفحه ٤١ : سمعن الحديث منه (٨٣) ويذكر الذهبي أن له أخا اسمه عبد الرزاق (٨٤).
كتبه
أشرت فيما سبق إلى
كثرة
الصفحه ١٣٤ : ، [٥٣] فلما سمعت فلق الأبواب وقعت عيني على المحراب
، وقد انشق ودخل منه رجل ، ثم رجل ، إلى أن تمّ سبعة
الصفحه ١٢٨ :
وما زالت بيت
المقدس مع الكفار إلى سنة ثلاث وثمانين وخمسمئة. [٤٩] فقصده صلاح الدين النائب
هناك عن
الصفحه ٢٨ :
(أبي بكر) وكان
مقيما في الموصل ، ويقال أن وفاته كانت بالسم (٤٩). وكان له من البنين في ذلك العام
الصفحه ٤٢ : الكثيرة لكتب هذا الرجل ، فان ما ذكر من اسمائها في كتب متفرقة لا يكاد
يبلغ المئة». ولكي يدلل الاستاذ مصطفى
الصفحه ٧٣ : » ولكنه لم يشر الى اسم الكتاب وورد نصها بالحرف
في ابن فركاح ص ٦٤ ثم ذكر في اخرها نقلتها من اوائل جماع
الصفحه ٣٤ :
يشاء من عباده لا
إله غيره. وشاهدنا بعد ذلك مجالس لسواه من وعاظ بغداد ممن يستغرب شأنه بالاضافة
لما
الصفحه ١٢٧ :
وتلك حروب من
يغب عن غمارها (٨)
ليسلم يقرع
بعدها سن نادم
يكاد لهنّ
المستجنّ
الصفحه ٢٢ : ،
وتصنيف الحديث إلى أنواع ، ودرس القرآن وتفسيره ـ ظلت هذه كلها جوانب هامة من
العلوم الدينية التي تعلّق بها
الصفحه ١٩ :
وأقدم من ذكر
مولده. وقد أشار فوق ذلك في مواضع أخرى من كتابه إلى سني عمر جده حين تيتم ، وانها
كانت
الصفحه ٤٦ :
بعد. ولا بدّ من
اشارة هنا إلى أنه قد طبع من كتب ابن الجوزي حتى هذا العام ١٩٧٩ نحو أربعين مؤلفا