الصفحه ٣٣ : النفوس لا تملك تحصيلا ، ولا تميز معقولا ، ولا تجد
للصبر سبيلا. ثم في أثناء مجلسه ينشد بأشعار من النسيب
الصفحه ٤٧ :
الله تعالى ، واكتفى بأن دعا عليه. وكان يشيد في كتبه بالأمانة والصدق والعفة كما
نرى في كتابه «ذمّ الهوى
الصفحه ٢٨ :
(أبي بكر) وكان
مقيما في الموصل ، ويقال أن وفاته كانت بالسم (٤٩). وكان له من البنين في ذلك العام
الصفحه ١٠٠ :
قتلهم زكريا فانهم
اتهموه بمريم ، قالوا منه حملت ، فهرب منهم ، فانفتحت له شجرة ، فدخل فيها. وبقى
من
الصفحه ١٠٢ : ان يأتي برأس يحيى ابن زكريا في طست ففعلت
فجعلت تسقيه وتعرض له نفسها فلما اخذ فيه الشراب ارادها على
الصفحه ٢٤ : زعم ابن الجوزي أنه سمع من أكثر من ثمانين
شيخا ذكرهم في كتابه «المشيخة» وذكر بعضهم سبطه في مرآة الزمان
الصفحه ٢٥ :
عناية فائقة بأمره
، وعنيت بتعليمه عند بعض الشيوخ. فشرع في تعلّم القرآن قبل العاشرة. وهو يذكر بين
الصفحه ٤٦ :
، وورد في نشرة معهد المخطوطات في مصر ما يفيد أن هناك كتبا لابن الجوزي تحقق الآن
للنشر.
بعض نواحي خلقه
الصفحه ١٠٨ : ، وأحرقها
بالنيران ، وحمل منها في البحر الفا وسبع مئة سفينة حليا ، حتى اورده رومية. قال
حذيفة فسمعت رسول
الصفحه ٥٥ : عمر ابن
الخطاب (القاهرة ، ١٩٢٤ م.).
٨) التاريخ
والمواعظ (بغداد ١٣٤٨ ه.).
٩) تبصرة الاخيار
في ذكر
الصفحه ١٣١ :
في مصر وحدث بها ثم انتقل الى القدس حيث توفي (ابن حجر ٣ : ١١١).
(٨) هناك اشارة في
مسند ابن حنبل الى
الصفحه ٥٧ : ، فان في هذا خدمة للغتنا ، وحفظا لتراث أمتنا ، وتقديرا لسلفنا الصالح. وان
مثل هذا العمل هو الذي يبقى
الصفحه ٧٤ : المقدس. قال : يا
رب وأين أبنيه؟ قال : حيث ترى الملك شاهرا سيفه ، قال : فرآه في ذلك المكان. قال :
فأخذ
الصفحه ٩٢ :
عيّاش (٣) قال : سمعت جرير بن عثمان وصفوان ابن عمرو (٤) يقولان : الحسنة في بيت المقدس والسيئة بألف
الصفحه ١٠٤ : في القتال «فجاسوا خلال الديار» ينظرون هل بقي
أحد لم يقتلوه ، «وكان وعدا مفعولا» ، لا بدّ من كونه