الصفحه ١٢٠ :
__________________
(٣٠) كذا بالاصل ولعل
اسم الراوي مكرر خطأ.
(٣١) كذا بالاصل وهي
غير واضحة ، مهملة التنقيط.
(٣٢) في
الصفحه ١٧ : يرجعوا بأنسابهم في سلسلة متصلة الحلقات
إلى أحد من الصحابة ، فعبد الرحمان ابن الجوزي هو فيما يزعم المؤرخون
الصفحه ٣٩ :
وبقي يغسل ثوبه
ويطبخ ، ودام على ذلك خمس سنين وما دخل حماما (٧٢). وظل ابن الجوزي في محنته ومنفاه
الصفحه ١٣٧ : ، عن قتادة في قوله تعالى
«يوم ينادي المنادي من مكان قريب (٣) ، قال من صخرة بيت المقدس. قال الوليد
الصفحه ١٥٦ : .
إيلة ٢٧.
إيلياء ١١ ، ٦٨
، ٦٩ ، ١٠٠ ، ١٠٧ ، ١٢٢ ، ١٢٤ ، ١٤٣.
ب
باب بدر ٣٢.
باب
الصفحه ٢٧ :
وكانت شهرته قد
ذاعت وعرفت مكانته ، فألقى عظة في كلّ من الجامعين الكبيرين فيهما. وهكذا فانه لم
يقم
الصفحه ١٣٣ : (٨) في كل يوم لم يمت حتى يرى مقعده من الجنة أو يرى له. أخبرنا
أبو بكر ابن حبيب (٩) ، أنبأنا علي ابن صادق
الصفحه ٣٦ :
في ذلك الحفل
جمهور من الوجهاء والاعيان ، فمنحه الخليفة المستضيء ، جائزة وخلع عليه خلعة
نفيسة. وقدم
الصفحه ٨٢ :
حمير (٧). وانه قصد بيت المقدس ، وقد خضعت له الملوك ، [١٥] فرأى في
بيت المقدس العجائب التي صنعها
الصفحه ٤٣ : كثيرا في حكمه. فانه بالرغم من المبالغة التي أشرنا
اليها في زعمهم أنه كان يكتب تسع كراريس في اليوم ، أو
الصفحه ١١٨ : رواية ١٥٤٠ حديثا وكان
ابوه صحابيا ايضا وقتل في يوم أحد. توفي في المدينة عام ٧٣ ه. أو ٧٨ وقيل كان
عمره
الصفحه ١٠٧ : حماره ، حتى اذا كان ببعض الطريق ، واخذ معه سلة من عنب وسقاء جديدا فيه ماء
، فلما بدا له شخص بيت المقدس
الصفحه ٨٣ : ، فجحدها فجاءوا إلى السلسلة ، وقد سبك اليهودي الدنانير ،
فجعلها في عصا (١١) وناولها صاحب المال ، وحلف لقد
الصفحه ٢٠ : سنة ٥١٠ ه (١٥). ثم حدث في سنة رضاعته أي سنة ٥١١ أن أصابها زلزال عظيم
يوم عرفة ، كانت الحيطان بسببه
الصفحه ١٢٣ : سنة وهي في الارجح البلدة
التي تعرف اليوم بالكسوة على نحو ثلاثين كيلومترا من الشام.