الصفحه ١٢ : عنه في أكثر من
عشرين موضعا. يليه خاله الشيخ محمد ابن ناصر (٦) ثم الشيخ هبة الله ابن محمد ابن الحصين
الصفحه ٤٤ : الحنبلي أحد شيوخه ، أنه وضع كتابا
كبيرا اختصر منه عشر مجلدات فرقها في تصانيفه (٩٢).
ومع تسليمنا بأن
أسما
الصفحه ١١٥ : ، أو سبعة عشر شهرا ، وكان يحب أن يتوجه إلى الكعبة. أخرجاه في الصحيحين (٥). وقال [٤٠] ابن عباس : قال
الصفحه ٢٩ : أن المستضيء كان لطيفا ومحسنا إليه ، وزعموا في اخباره أنه كان يحضر
مجلسه في بغداد أكثر من عشرة آلاف
الصفحه ٨ : صفحة
ثلاثة عشر سطرا دون استثناء والخط فيها نسخي قديم وفيه بعض الشكل ، وقد اضيفت إلى
حركات الشكل حركات
الصفحه ٥٣ : ، وإن لم نرها ، والثانية فيها أشعار في عشر مجلدات. ولا نستطيع
الحكم على شاعريته قبل الاطلاع عليها. وقد
الصفحه ٢٢ : » في مئتي مجلد ، جمعه طول عمره ،
فاختصر منه ابن الجوزي عشر مجلدات ، فرقها في تصانيفه (٢٧). وكان ابو
الصفحه ١٢٧ : ء من قصيدة ذكر منها ابن الاثير (الكامل
٩ : ١٩٥) اثنين وعشرين بيتا وذكر منها السيوطي في تاريخ الخلفا
الصفحه ١٢٦ :
الجوزي مادة تقرب من عشر مجلدات. فرقها في كتبه المختلفة (سبط ابن الجوزي ٨ : ٥١)
وكتب له ابن رجب ترجمة
الصفحه ٢١ :
وبرغم هذا كله ،
فقد ظلت بغداد مدينة العلم والأدب ومحجة العلماء. وقد عاصر ابن الجوزي في مدى
السنين
الصفحه ١٢٨ : أمير المؤمنين (١٢) الناصر لدين الله بعد أن ملك ما حوله ، فوصل الخبر الينا
في سابع وعشرين من رجب سنة
الصفحه ٧٥ : !
إنما جعلتك خليفتي في خلقي ، لم أخذته من صاحبه بغير ثمن؟ انه يبنيه رجل من ولدك.
فلما كان سليمان ، ساوم
الصفحه ١٠١ :
وتضرع ، وقال : زد
في عمري ، فأوحى الله [٢٨] إلى شعيا أن ربك قد رحمه ، وقد أخرّ أجله خمس عشرة سنة
الصفحه ١٠٦ : ، ثم ركبت فيه عيناه ، فجعل ينظر
إلى عظامه تتصل بعضها ببعض. ومات وهو ابن أربعين سنة [٣٣] وابنه ابن عشرين
الصفحه ٢٦ : ظلمه للحمالين لم يكلمه (٤٦). وقام بعدها باثنتي عشرة سنة بحجة أخرى زار فيها المدينتين