الصفحه ٢٥ : العمر.
وحين بلغ العاشرة
أخذ يدرس على أبي القاسم العلوي (ت ٥٣٦ ه). ويروى عنه أنه ألقى وهو في ذلك العمر
الصفحه ٥٤ :
نستطيع أن نضع
عليه بعض اللمسات الشعرية من خلال هذه المقتطفات التي أثبتناها وهي تشير إلى
شاعرية
الصفحه ٥٥ :
الغمر على حفظ مواسم العمر (ط. الجوائب ، ١٨٨٥ م).
١٦) دفع شبهة
التشبيه والردّ على المجسمة (دمشق ، ١٣٤٥
الصفحه ٥٨ : أدرجتها مرتبة على حروف الهجاء لا على تاريخ
صدورها ليسهل الرجوع اليها. ومنها ما طبع غير مرة واحدة وبأسما
الصفحه ٦٧ : الزجاج.
(٣) تطلق هذه التسمية
عند اكثر المؤلفين القدامى على مدينة القدس نفسها واحيانا على مسجدها.
الصفحه ٧٠ :
الباب الثّاني
في ذكر الجبل الذي (١) عليه بيت المقدس
قال أبو هريرة (٢) الزيتون طور زيتا. قال
الصفحه ٧٨ : الحسين ابن روما ، أنبأنا
محمد ابن جعفر الباقرجي ، أنبأنا الحسن ابن علي القطان ، أنبأنا اسماعيل ابن عيسى
الصفحه ٩٠ :
ثور ابن يزيد ، عن
مكحول ، أنّ ميمونة (١٢) سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن بيت المقدس قال
الصفحه ٩٨ :
فانها من الجنة.
قال أبو بكر الخطيب : وحدثنا عيسى ابن عبيد الله (٣) الوراق ، أخبرني [٢٦] علي ابن
الصفحه ٩٩ :
الباب الثّاني عشر
في ذكر ما جرى على بيت المقدس من النهب والخراب
قال الله عز وجل :
(وَقَضَيْنا
الصفحه ١١١ : موسى لما نزل بأرض كنعان من أرض الشام وفيهم
بلعام قالوا له ادع عليه! قال ويلكم : كيف ادعو (٥) على نبي
الصفحه ١١٨ :
أنعت حتى التبس
علي بعض النعت (١٩) فجيء بالمسجد وأنا أنظر اليه (٢٠) حتى وضع دون دار عقيل ، فنعته
الصفحه ١٢٧ :
العار ضربة لازم
أترضى صناديد
الأعاريب بالأذى ،
ويغضي على ذلّ
كماة الأعاجم
الصفحه ١٢٨ :
ويغضي على ذل كماة الاعاجم
١٧ فليتهم اذ لم يذودوا حمية
عن الدين ضنوا غيرة
الصفحه ١٣٤ : ، [٥٣] فلما سمعت فلق الأبواب وقعت عيني على المحراب
، وقد انشق ودخل منه رجل ، ثم رجل ، إلى أن تمّ سبعة