الصفحه ٨٩ :
رسول الله صلى
الله عليه وسلم : من صلى ببيت المقدس خمس صلوات نافلة كل صلاة أربع ركعات يقرأ في
الخمس
الصفحه ٩٥ : ، ومن خرج منك فبسخط مني عليه. قال : وحدثنا الجزري عن
مقاتل ابن سليمان عن وهب (٩) ابن منبه : أهل بيت
الصفحه ٩٦ : (١) ، أخبرنا أبو علي الحسن ابن علي ابن المذهب ، أخبرنا أحمد
ابن جعفر ابن حمدان ، حدثنا عبد الله ابن أحمد ابن
الصفحه ١٠٥ : في عذاب
الجزية (٢٨). فصل (٢٩) : واختلف العلماء في الذي مر على قرية ، فقال الأكثرون هو
عزيز (٣٠
الصفحه ١٠٨ : النبي صلى الله عليه وسلم. قال : غزا طاطري بن اسمانوس (٤٩) بني اسرائيل فسباهم ، وسبى حلي بيت المقدس
الصفحه ١١٦ :
الباب السّادس عشر
في ذكرى مسرى رسول الله صلّى الله عليه وسلم الى بيت المقدس
وما جرى له هناك
الصفحه ١١٧ : ) حدثتني. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : اني أسري بي
في (١٥) الليلة. قالوا : إلى أين؟ قال (١٦) : إلى
الصفحه ١٣٥ :
عليه شملة قد اتزر
بها ، وأخرى قد اتشح بها ، فلما رآني توارى عني بالشجر. فقلت : ليس الجفاء من
أخلاق
الصفحه ١٣٦ : أبو القاسم علي ابن أبي العلا المصيصي ، أنبأنا
أبو محمد عبد الرحمن ابن عثمان ابن معروف ، حدثنا أبو
الصفحه ١٣٧ : أبيه (٥) في قوله «واستمع يوم ينادي المنادي من مكان قريب» قال يقف
اسرافيل على صخرة بيت المقدس فينفخ في
الصفحه ١٤٧ : راجعنا ابن الفقيه ص ٩٤ الذي سبق ابن الجوزي فأورد كثيرا
من احاديث فضائل القدس وجدنا ما يعيننا على معرفة
الصفحه ١٩ : أكثر ، يسيطر عليها السلاطين من السلاجقة الاتراك. وقد زارها ابن
جبير في ذلك العهد فقال : هذه المدينة
الصفحه ٢٠ : سبط ابن الجوزي أن
الناس أكلوا أولادهم ، وماتوا على الطريق (٢٣). وكانت المحنة فوق هذا على من أسماهم ابن
الصفحه ٢٢ : البغدادي (ت ٤٦٣ ه.) قد ألف من الكتب ستة
وخمسين مصنفا وقفها قبل موته على المسلمين. منها كتابه الشهير «تاريخ
الصفحه ٢٣ : .
وأصبح النسخ أمرا شائعا وسهلا ، وأصبحت الكتابة أمرا مستجادا. ومع أننا لم نطلع
على أي نسخة خطية من كتب ابن