الصفحه ٥٧ : ، فقد أثنى عليه الشيخ موفق الدين
المقدسي ، ولكنه قال بعد ثنائه : «إلا أننا لم نرض تصانيفه في السنّة ولا
الصفحه ٨ : كان أحد يعرف عن وجود نسخة أخرى في بلد ما كي أطلع عليها قبل
النشر فلم يرد لي أي نبأ من أحد عن وجود شي
الصفحه ٦٣ : الدين أبو الفرج عبد الرحمن ابن علي
ابن محمد الجوزي قدّس الله روحه ونوّر ضريحه. الحمد لله خالق السموات
الصفحه ٨٧ :
محمد ، حدثنا ضمرة
عن الشيباني ، ن سليمان ابن أداود لما ردّ الله ملكه مشى على رجليه من عسقلان إلى
الصفحه ١٠٠ : ردائه هدب ، فجاءهم الشيطان ، فدلهم عليه ، فقطعوا الشجرة بالمنشار وهو فيها.
وأما السبب في قتلهم شعيا فهو
الصفحه ١١٤ :
الباب الخامس عشر
في ذكر صلاة رسول الله صلّى الله عليه وسلم الى بيت المقدس
قال الزهري (١) : لم
الصفحه ٣٥ : عنه : «وسمعته يقول على المنبر في آخر عمره
كتبت باصبعيّ هاتين الفي مجلدة ، وتاب على يدي مئة ألف ، واسلم
الصفحه ٤٠ : حتى وافته المنية. وكان ذلك ليلة الجمعة في ١٢ رمضان سنة ٥٩٧ ه. وكان له
مأتم عظيم ، حملت فيه جنازته على
الصفحه ٤٣ :
وهو يذكر الكتب
التي اطلع عليها بالفعل ، ويذكر مقدماتها ، أو لو رجع على الأقل إلى كتاب بروكلمن
في
الصفحه ٥١ :
يعتب على أهل
العراق ، كما عتب على أبناء مذهبه الذين حسدوه. قال :
عذيري من فتية
بالعراق
الصفحه ٧٣ : ، حدثنا سليمان التيمي عن أبي
عمرو الشيباني (٤) ، قال : «قال علي ابن أبي طالب : [٧] كانت الارض ماء ،
فبعث
الصفحه ٨٢ : أحرقته تلك النار. والثانية من رمى بيت المقدس بنشابة رجعت النشابة عليه.
والثالثة وضع كلبا من خشب على باب
الصفحه ١٠٢ : وامرتها ان تسقيه وان تعرض له نفسها فان ارادها على نفسها ابت عليه حتى
يعطيها ما سألته فاذا اعطاها ذلك سألته
الصفحه ١١٣ :
الله صلى الله عليه وسلم : إن الشمس لم تحبس على بشر إلا يوشع ابن نون ليالي سار
إلى بيت المقدس (٣). وقال
الصفحه ١١٥ :
عن أبي اسحق ، عن
البراء (٤) ، قال صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى بيت المقدس ستة
عشر شهرا