الصفحه ٩٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في آية اخرى بالتسليم له واتباعه ،
فقال ( قل ان كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله
) (٢).
ووضح
الصفحه ١١١ :
آيات سورة التكوير « مطاع ثم امين » انه يأمر وينهي في الملأ الاعلى وتطيعه
الملائكة المقربون ، بل نرى في
الصفحه ١٢٤ : المشرع الاول الذي يريد هداية
الإنسان الى الصراط المستقيم وما فيه الحق ، وضع القوانين التي تضمن للمجتمع
الصفحه ١٤٦ : العلوم الى اوائل عصر النزول ، وقد نضجت
مسائلها وبلغت المرحلة المطلوبة لطول البحث فيها واصبحت بحيث وضع لها
الصفحه ١٥٥ :
لتقرأه على الناس على مكث ونزلناه تنزيلاً ) (١).
وفي القرآن الناسخ والمنسوخ بلا شك ،
وفيه ايضا ايات تدل
الصفحه ١٥٦ : ، يفرض علينا
القول بأن القرآن نزل في ثلاث وعشرين سنة عصر الدعوة النبوية.
فمثلاً الآيات التي تدعو
الصفحه ١٦١ :
يربط بين قصة ما
والآية ربطاً لا حقيقة له في الخارج ، او نقول بأن هذه الاحاديث كلها او جلها
مدسوسة
الصفحه ١٧٠ :
والليل وانا انزلناه
في ليلة القدر ولم يكن واذا زلزلت واذا جاء نصر الله ، وسائر ذلك بمكة.
الظاهر
الصفحه ١٧٢ :
جمع القرآن في مصحف :
الحديث حول جمع القرآن الكريم لا بد ان
يكون في مرحلتين هما
الصفحه ١٧٣ : الدينية ، ويفرض
عليهم في الصلاة قراءة سورة الفاتحة ومقدار اخر من القرآن.
ولما هاجر النبي الى المدينة
الصفحه ١٩٣ : واليمن قارئين كمل بهما العدد ، فصادف ذلك موافقة العدد الذي ورد
الخبر فيه فوقع ذلك لمن لا يعرف اصل المسألة
الصفحه ٢٦ : في اعماله بقوانين فردية
واجتماعية نابعة من فطرته السليمة ، ولا يتبع مكتوف اليد هواه وعواطفه وما تمليه
الصفحه ٣٢ :
وتحدياً لهم بخلو القرآن من الاختلاف
قال : ( افلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند الله
لوجدوا فيه
الصفحه ٤٩ :
وانه
في أم الكتاب لدينا لعلي حكيم
) (١).
ويقول ممثلاً للحق والباطل ومقدار
الافهام : ( انزل من
الصفحه ١٠٣ :
الاربعين من عمره وفق الى كشف طريق للاصلاح يمكن بواسطته ابدال تلك الحياة الفاسدة
بحياة سعيدة فيها كل معاني