الصفحه ١٨٤ : هذا الحفظ والرواية هو مقتضى
طبع العصر ، لان الخط المعمول في ذلك الزمن هو الخط الكوفي الذي كانت الكلمة
الصفحه ١٩٠ :
٧ ـ ابن عامر (١) ، والراوي عنه هشام (٢) وابن ذكوان يرويان عنه بواسطة.
ويتلو القراءات السبع في
الصفحه ١٩١ :
وقراءات متفرقة توجد
في احاديث مروية عن ائمة اهل البيت عليهمالسلام
، الا انهم امروا اصحابهم باتباع
الصفحه ٢ : .......................................................... ٢٦٧
في أقسام الوارث ......................................................... ٢٦٨
في أنواع السهام
الصفحه ٤ : .......................................................... ٢٦٧
في أقسام الوارث ......................................................... ٢٦٨
في أنواع السهام
الصفحه ٢٧ : المقررات ويتحكم في الشؤون ، لاننا عرفنا من البحث السابق ان الآداب
والقوانين التي تفيد الإنسان في حياته
الصفحه ٣٥ :
القرآن كتاب عالمي :
لا يختص القرآن الكريم في موضوعاته بأمة
من الامم كالامة العربية مثلاً ، كما
الصفحه ٤٠ :
والمعطيات ، وليس
فيه خفاء على المستمعين لآياته.
ولم نجد دليلاً على انه يقصد من كلماته
غير
الصفحه ٤١ :
تدل الآيتان على ضرورة التدبر في القرآن
الذي هو بمعنى التفهم ، والتدبر فيه يرفع ما يترائى بالنظرة
الصفحه ٤٢ :
التي لم نجدها في
ظواهر القرآن ، وان يكونوا مرشدين الى معارف الكتاب الكريم كما يظهر من الآيات
الصفحه ٤٣ :
للقرآن ظاهر وباطن :
يقول الله تعالى في كلامه المجيد : ( واعبدوا
الله ولا تشركوا به شيئاً
الصفحه ٤٤ : والانس
) الى قوله ( اولئك هم الغافلون
) (١).
عند التدبر في هذه الآيات الكريمة نرى
بالنظرة البدائية في
الصفحه ٤٨ : اكرمكم عند
الله اتقاكم ) (١).
* * *
بعد تقديم هذه المقدمات الثلاث نقول :
ان القرآن الكريم ينظر في
الصفحه ٧٤ :
وكان ابن عباس في اكثر الاوقات يستشهد
بأبيات شعرية في فهم معاني الآيات ، كما نرى ذلك جلياً في مسائل
الصفحه ٩٠ : هذه الآية الكريمة في اربعة
مواضع من القرآن ، وبحسب هذا المضمون جميع المخلوقات الموجودة في الكون هي من