الصفحه ١٤٥ : الحق والحقيقة ومرآة لمعرفة الكون التي في مقدمتها معرفة
الله تعالى.
واما العلم الذي يشغل الإنسان عن
الصفحه ١٤٤ :
للقرآن الكريم شواهد
لا تحصر في الحث على طلب العلم واهميته وعظيم شأنه.
العلوم التي يدعو القرآن
الصفحه ١٣ : من دون التفات الى ما ارتآه من لم يمعن في تفهم الآيات امعانا
يليق بالبحث العلمي المجرد.
وليس معنى
الصفحه ١١٨ :
العامة ) يشمل الإنسان
كما يشمل غيره ، فله في حياته هدفه الخاص الذي يسعى الى تحقيقه ضمن الاطار
الصفحه ٥٧ :
هدي الى صراط مستقيم
» ثم قال : « ان في اخبارنا متشابهاً كمتشابه القرآن فردوا متشابهها الى محكمها
الصفحه ٧٨ : اختصاصه وفي
العلم الذي اتقنه : فالنحوي ادرج المباحث النحوية كالزجاج والواحدي وابي حيان (١) ، والاديب اورد
الصفحه ١٧٥ : الصحابة.
وعندما كملت عملية الجمع استنسخوا عدة من النسخ ووزعت في الاقطار الإسلامية.
وبعد مدة علم الخليفة
الصفحه ١٧٨ :
وخلفاؤه لم يخالفوا
في الموضوع ولم يقولوا شيئا حتى لأخص اصحابهم ، بل كانوا دائما يستشهدون بما في
الصفحه ٥٤ : بحيث تستدعي ذكر الآية « المتشابه » والزجر عن اتباعه. هذا مع
العلم ان قول اليهود لم يكن فيه فتنة ، لان
الصفحه ٥٩ :
تخفى معناها على
الناس الا هذه الحروف. ولكننا في فصول سابقة بحثنا عن هذا بشيء من التفصيل وذكرنا
وجه
الصفحه ٧٩ :
كالقرطبي في تفسيره (١). وقد خلط جماعة آخرون في تفاسيرهم بين
العلوم المختلفة كما نشاهده في تفسير
الصفحه ١٠٥ : عما يتعلق بما
وراء الطبيعة ، كما لا نريد ان نقول لهؤلاء الباحثين : ان لكل علم ان يبحث فيما
يدخل في
الصفحه ٥٨ : يحتاج الى ارجاعه الى شيء آخر.
معنى التأويل عند المفسرين والعلماء :
اختلف المفسرون في معنى التأويل
الصفحه ٧٣ :
وعبد الله بن عمر وانس وابو هريرة وابو موسى ، وكان اشهرهم عبد الله بن عباس.
كان منهج هؤلاء في التفسير
الصفحه ١٣٠ : المزاحم الذي يمنع عن حرية التصرف ، وهو علمه بأن
مساوىء الحرية المطلقة في التصرف اكثر من محاسنها. وبديهي ان