الصفحه ١٠٦ :
ومعنى هذا التفسير ان تلك الافكار كبقية
افكار النبي كانت نتيجة لما تدور في خلده ، ولكنها لما كانت
الصفحه ١٠٧ :
ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيراً
) (٢).
من الواضح البديهي ان هذه التصريحات لا
الصفحه ١٠٩ :
يرد الله تعالى في هذه الآية على اليهود
، ويؤكد بأن جبرائيل انما جاء بالوحي باذن منه عز شأنه
الصفحه ١١٤ :
فليس
بمعجز في الارض وليس له من دونه اولياء اولئك في ضلال مبين ) (١).
تدل هذه القصة على ان الجن
الصفحه ١١٧ :
الظاهرية والعقل ان تصل اليه ، بل ربما يوجد في بعض من يختاره الله تعالى ما يدرك
بواسطة قوى ربانية الاوامر
الصفحه ١٢٣ :
الايتان تشيران الى الغريزة الطبيعية
المودعة في الإنسان الذي يستخدم بواسطتها اخاه الإنسان ويظلمه
الصفحه ١٢٧ :
من انواع الاستغناء ، الاستغناء عن
التعاون الاجتماعي ورعاية القانون في حفظ حقوق الاخرين.
و ـ لا
الصفحه ١٣٧ : ولا الايمان ولكن جعلناه نوراً نهدي به من
نشاء من عبادنا وانك لتهدي الى صراط مستقيم ) (١).
ذكروا في
الصفحه ١٣٩ :
وفي مكان آخر عبر عن الوحي بالتلاوة في
الالواح ، فقال : ( رسول من الله يتلو صحفا مطهرة
الصفحه ١٦٣ : .
ترتيب نزول السور :
لا شك ان السور والآيات القرآنية لم
تثبت في القرآن على ترتيب نزولها على الرسول
الصفحه ١٧٦ :
كتبوا خمس نسخ من القرآن ، فجعلوا نسخة
منها في المدينة وارسلوا نسخة الى مكة ونسخة الى الشام ونسخة
الصفحه ١٧٧ :
كلهم قد قبلوا
المصحف الذي وضع تحت تصرفهم واستنسخوا بلا رد ولا ايراد.
وحتى في الجمع الثاني ( جمع
الصفحه ١٩٢ : اثبت ابن مجاهد اسم الكسائي وحذف يعقوب.
قال : والسبب في الاقتصار على السبعة مع
ان في ائمة القراء من
الصفحه ١٩٥ : وينسب الى ابي الدرداء. والاختلاف في عدد مجموع الآيات اتى من قبل الاختلاف
في عدد آية كل سورة. وقد ذكروا
الصفحه ١٩٦ : تناسب مع موضوع ذكر فيها
او جاء الاسم نفسه فيها كسورة البقرة وسورة آل عمران وسورة الاسراء وسورة التوحيد