الصفحه ٦٢ : خارجية ترى في النوم بشكل مخصوص ، كأن رأى يوسف تعظيم ابيه وامه واخوته بشكل
سجدة الشمس والقمر والنجوم له
الصفحه ٥٣ :
فيه آيات متشابهة لا
يمكن التوصل الى معرفة معناها كما عليه قول المشهور الذي نقلناه.
ويمكن ان
الصفحه ١٣٣ : احاديث ان لله تعالى على العباد
حجتين ظاهرية وباطنية هما النبي والعقل ، لان العقل ليس له حكم قاطع في موارد
الصفحه ٥٩ : بالآيات المتشابهة التي لا يحيط بعلمها الا الله ، كالآيات الظاهرة في
الجسمية والمجيء والاستواء والرضا
الصفحه ٢٧ : الداخلية والخارجية
الكامنة في خلقته. وهذا يعني ان الله تعالى يريدها ، ومعنى « يريدها » انه عز شأنه
اودع في
الصفحه ١٢٤ : هذه الهداية وكيفما تحققت فهي
من الفيض الرباني ، لانه تعالى هو الذي خلق الخلق وجعل له هدفا في مسيرته
الصفحه ١٧٠ :
والليل وانا انزلناه
في ليلة القدر ولم يكن واذا زلزلت واذا جاء نصر الله ، وسائر ذلك بمكة.
الظاهر
الصفحه ٦٨ : من رسول
) (١). فمن مجموع الكلمات في علم الغيب
نستنتج انه بالاستقلال خاص بالله تعالى ولا يطلع عليه
الصفحه ١٠٣ : النبي يفرض ان افكاره الطاهرة هي
كلام الهي ووحي سماوي يلقيها الله تعالى في روعه ويتكلم بها معه. كما كان
الصفحه ٢٠٦ : السجن اما
احدكما فيسقي ربه خمراً واما الاخر فيصلب فتأكل الطير من رأسه قضي الامر الذي فيه
تستفتيان )
: ٥٨
الصفحه ٣١ :
الالفاظ بواسطة
الوحي الذي كان يتلقاه من الله عز شأنه.
ولا ثبات انه كلام الله تعالى وليس من
صنع
الصفحه ٩٢ : .
ولهذا نرى في آيات قرآنية كثيرة نسبة
انواع الجمال والكمال الى الله تعالى ، فتقول : ( هو الحي لا اله الا
الصفحه ١٣٢ :
الله تعالى محيط
بالكون وما فيه وهو يعلم ويرى كل الاعمال الصادرة من الانسان.
وبالاضافة الى
الصفحه ١٤٣ :
تعظيم القرآن مكانة العلم والحث على طلبه :
عظم القرآن الكريم مكانة العلم تعظيما
لم يسبق له مثيل
الصفحه ١٨٦ : :
في مكة عبد الله بن كثير احد القراء
السبعة وحميد بن قيس الاعرج ومحمد بن ابي محيصين.
وفي المدينة ابو