الصفحه ٢٣ : الى نبي ووحي او موضوعة من قبل شخص او جماعة ما ، يقول تعالى في اعداء
الدين : ( الذين يصدون عن سبيل الله
الصفحه ٢٩ : ويمنع حقوق الاخرين او يبخسهم فيها ، وكذلك لا نعتبر رجلا مؤمناً بالله
تعالى واليوم الاخر وهو لا يعبد الله
الصفحه ٢٥ :
مثل بقية ما في
الكون ، له هدف خاص يضمن سعادته وقد توفرت فيه الوسائل للوصول اليه.
وعليه فخلقة
الصفحه ٤٣ :
للقرآن ظاهر وباطن :
يقول الله تعالى في كلامه المجيد : ( واعبدوا
الله ولا تشركوا به شيئاً
الصفحه ١١٢ :
واما الشياطين فقصة
ابليس وعدم سجوده لادم عليهالسلام
والمحاورات التي جرت بينه وبين الله تعالى
الصفحه ١٣١ :
وقال : (
ان الله
يفصل بينهم يوم القيامة ان الله على كل شيء شهيد ) (١).
وقال : ( اولا يعلمون ان
الصفحه ٢١ : ذلك
في بعض الحالات فليس الا لشدة الوضوح والظهور.
ذلك لان الإنسان الذي له نصيب من العقل
لا يعمل شيئا
الصفحه ٦٠ : آيات في القرآن
يشتبه الناس في فهم مدلولها الحقيقي ولا يعلمه الا الله تعالى. ومثل هذا الكلام
الذي لا يدل
الصفحه ١١٣ : في القرآن الكريم حول
الجن اكثر مما ورد حول الملائكة والشياطين ، ففي آية يصف الله تعالى فيها اولئك
الصفحه ١٨٨ : شعبة بن
ــــــــــــــــــ
الشاطبي من معاريف
القراء والحفاظ ، له القصيدة الشاطبية في القراءة وهي
الصفحه ٢٦ : يستعمل كل واحد منها في حدوده وفيما وضع له لتتعادل القوى
الكامنة في ذاته ولا تغلب قوة على قوة.
وبالتالي
الصفحه ٢٠٨ : )
: ٢٧ ، ١٠٢.
٨٩ ـ ( ولقد صرفنا للناس في
هذا القرآن من كل مثل فأبى اكثر الناس الا كفوراً ) : ٤٥
الصفحه ١٤٥ : الحق والحقيقة ومرآة لمعرفة الكون التي في مقدمتها معرفة
الله تعالى.
واما العلم الذي يشغل الإنسان عن
الصفحه ١٨٧ : الله بن ابي اسحاق وعيسى
بن عمر وابو عمرو بن العلاء احد القراء السبعة وعاصم الجحدري ويعقوب الحضرمي
الصفحه ٢٠٤ :
فأحييناه وجعلنا له نوراً يمشي به في الناس
) : ٩٠.
١٢٤ ـ ( واذا جاءتهم آية
قالوا لن نؤمن حتى نؤتى مثل ما