الصفحه ١٩٦ : تناسب مع موضوع ذكر فيها
او جاء الاسم نفسه فيها كسورة البقرة وسورة آل عمران وسورة الاسراء وسورة التوحيد
الصفحه ١٣٧ :
كان وحي هذا الكتاب
السماوي بشكل التكليم ، كلم الله تعالى مع الرسول الكريم وتلقى الرسول ذلك الكلام
الصفحه ٢٠٣ :
٥٩ ـ ( اطيعوا الله واطيعوا
الرسول واولي الامر منكم )
: ١٢٨.
٦٠ ـ ( فان تنازعتم في شيء
فردوه الى
الصفحه ٦٩ : ».
فمثلاً في بداية مبعث الرسول أمر
المسلمون بمداراة اهل الكتاب في قوله تعالى : (
فاعفوا
واصفحوا حتى يأتي
الصفحه ٦٧ :
الكتاب ولا يعلمها
الا الله تعالى وهي مما اختص بعالم الغيب.
وقال تعالى ايضاً في آيات اخرى
الصفحه ٦٦ : * والكتاب المبين * انا جعلناه قرآناً
عربياً لعلكم تعقلون * وانه في أم الكتاب
لدينا لعلي حكيم
الصفحه ١٨٢ :
صفحة من كتابة
الفصحاء لاشرق كاشراق المصباح في الارض المظلمة.
ومن الجهات المعنوية غير اللفظية
الصفحه ٤٢ :
التي لم نجدها في
ظواهر القرآن ، وان يكونوا مرشدين الى معارف الكتاب الكريم كما يظهر من الآيات
الصفحه ٢١٢ : * انا جعلناه قرآنا
عربيا لعلكم تعقلون * وانه في أم الكتاب
لدينا لعلي حكيم )
: ٤٥ ، ٦٢
٣٢ ـ ( نحن
الصفحه ٢٠٥ :
في
الدين )
: ٣١.
٢٩ ـ ( قاتلوا الذين
لايؤمنون بالله ولا باليوم الاخر ولا يحرّمون ما حرم الله
الصفحه ٨٤ : محتجاً على انه ليس من كلام البشر
: ( افلا يتدبرون القرآن
ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافاً
الصفحه ١٧٣ : عددا من اصحابه ، وبهذه الطريقة
وجد في الصحابة جماعة متعلمون يعرفون الكتابة والقراءة.
ومن هؤلا
الصفحه ١٥ :
ـ مقدمة المؤلف ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
الكتاب الذي بين يدي القارىء الكريم ،
يبحث عن اهم مصدر
الصفحه ٣٥ :
القرآن كتاب عالمي :
لا يختص القرآن الكريم في موضوعاته بأمة
من الامم كالامة العربية مثلاً ، كما
الصفحه ٥٢ : ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافاً كثيراً ) (١)
، فكيف يصح ان يكون التدبر في القرآن رافعاً