الصفحه ١٩١ :
وقراءات متفرقة توجد
في احاديث مروية عن ائمة اهل البيت عليهمالسلام
، الا انهم امروا اصحابهم باتباع
الصفحه ٤١ :
تدل الآيتان على ضرورة التدبر في القرآن
الذي هو بمعنى التفهم ، والتدبر فيه يرفع ما يترائى بالنظرة
الصفحه ١٥٥ :
لتقرأه على الناس على مكث ونزلناه تنزيلاً ) (١).
وفي القرآن الناسخ والمنسوخ بلا شك ،
وفيه ايضا ايات تدل
الصفحه ١٥٦ : ، يفرض علينا
القول بأن القرآن نزل في ثلاث وعشرين سنة عصر الدعوة النبوية.
فمثلاً الآيات التي تدعو
الصفحه ١٧٢ :
جمع القرآن في مصحف :
الحديث حول جمع القرآن الكريم لا بد ان
يكون في مرحلتين هما
الصفحه ١٧٦ :
كتبوا خمس نسخ من القرآن ، فجعلوا نسخة
منها في المدينة وارسلوا نسخة الى مكة ونسخة الى الشام ونسخة
الصفحه ١٧٧ :
كلهم قد قبلوا
المصحف الذي وضع تحت تصرفهم واستنسخوا بلا رد ولا ايراد.
وحتى في الجمع الثاني ( جمع
الصفحه ١٩٢ : اثبت ابن مجاهد اسم الكسائي وحذف يعقوب.
قال : والسبب في الاقتصار على السبعة مع
ان في ائمة القراء من
الصفحه ١٩٧ :
ان هذه الاسماء والنعوت كانت موجودة في
الصدر الاول بشهادة الاثار والتاريخ ، وحتى اسماء بعض السور جا
الصفحه ١٩٨ : الفراهيدي (٢) تلك العلامات يشيرون بالنقاط الى
الحركات : فعوضا عن الفتحة نقطة في اول الحرف ، وعوضا عن الكسرة
الصفحه ٥١ : ما كان ثابتاً في دلالته
بحيث لا يشتبه مراده بمراده آخر ، والمتشابه ما كان غير ذلك.
وثانياً : على
الصفحه ٩١ : ما وجد في عالم
المخلوقات من خلق كان موصوفاً بالجمال.
ويجب ايضا ان لا تغرب عنا هذه النكتة ان
الآيات
الصفحه ١٢٥ :
هداية الانسان الى القانون ، لانه هو الذي يدعو في بعض الاحيان الى الاختلاف ، وهو
الذي يوقظ غريزة
الصفحه ١٢٦ : يصعب الوصول اليهم لبعدهم عن القوة المجرية ، او كونهم في مكان
حريز غفل عنهم المراقبون ، او يتخلفون عنه
الصفحه ١٢٩ :
يكن مجرد ان الناس
عقلاء يدركون قبح الظلم والفساد موجبا للعقاب في العالم الاخر بدون بعث الانبيا