الصفحه ١٢٣ : ويبتز منه ثمرات
جهده واتعابه.
د ـ الاختلافات وضرورة القانون :
اضطر الإنسان ان يتقبل النظام
الصفحه ١٣٥ :
معصومين اي لا
يخطأون في تلقي الوحي من العالم العلوي وفي ابقاء وفي تبليغ ما تعلموه. لانهم
الصفحه ١٧١ :
والذي يمكن ان يقال في هذه الاحاديث :
انه لا يمكن الاعتماد عليها بوجه من الوجوه ، لانه ليس لها قيمة
الصفحه ٢١ : .
٢ ـ الاعمال التي تصدر من الإنسان لا
تكون الا في اطار خاص من الانظمة والقوانين. هذا بديهي لا يقبل الانكار ، ولو
الصفحه ٥٥ :
على امهات ما في
الكتاب من الموضوعات وبقية الآيات متفرعة عنها. ولازم هذا ان الآيات المتشابهة
ترجع
الصفحه ٨٤ :
يخاطب الكل ويرشدهم
الى مقاصده وقد تحدى في كثير من آياته على الاتيان بمثله واحتج بذلك على الناس
الصفحه ٩٤ :
وقال : ( وان من شيء الا عندنا
خزائنه وما ننزله الا بقدر معلوم )
(١).
عندما يتقبل الإنسان هذه
الصفحه ١٢١ : بنو نوعه كما
انه يستفيد من جهة اخرى من جهد غيره لمصالحه الخالصة. وفي الحقيقة يدخل في سوق
الاخذ والعطا
الصفحه ١٢٥ :
المتضادة والمتناقضة
ولا يخطأ ولم ينحرف لولا مزاحمة الاسباب.
من هنا يتبين ان العقل وحده لا يمكنه
الصفحه ١٣٤ : )
(٢).
وقال : (
كل نفس بما
كسبت رهينة ) (٣).
ح ـ لا يتسرب الخطأ الى الوحي :
لقد سبق ان من سنن الكون
الصفحه ١٥١ :
ان مدنية الإسلام التي شملت قطعة عظيمة
من المعمورة بعد رحلة الرسول ، وكان لها الحكم المطلق ، والتي
الصفحه ١٧٣ : الدينية ، ويفرض
عليهم في الصلاة قراءة سورة الفاتحة ومقدار اخر من القرآن.
ولما هاجر النبي الى المدينة
الصفحه ١٧٤ :
وكان كل ما نزل من القرآن او ينزل
تدريجا ، يكتب في الالواح او اكتاف الشاة او جريد النخل ويحفظ
الصفحه ١٩٢ :
ان لا يكون قرآنا ،
وهذا غلط عظيم ، فان الذين صنفوا القراءات من الائمة المتقدمين كأبي عبيد القاسم
الصفحه ١٩٧ : من هذه الاسماء تعيينية من زمن الرسول نتيجة لكثرة الاستعمال ، وليس شيء
منها توقيفيا شرعيا.
خط